الادلة من الكتاب و السنة تحرم الاغاني و الملاهي و تحذر منها /

يتناول هذا الكتاب موضوع تحريم الأغاني والملاهي وأدلة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة على ذلك، والسبب الذي دعى المؤلف لإخراج هذا الكتاب هو ما نشر في جريدة الرائد في عددها السابع والستين والثامن والستين بقلم أبي تراب الظاهري تحت عنوان "الكتاب والسنة لم يحرما الغناء ولا استعمال المعازف...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: ابن باز ، عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالرحمن ، 1332 - 1420 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الدمام : الخبر : دار الذخائر ؛ دار المجتمع ، 1417هـ ،
1996م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000094820
005 20010603000000.0
008 010601s1996 su 0001 0 ara d
017 |a 0235/17 
020 |a 9960910261 
035 |a 10395 
035 |a 195841 
035 |a 123871 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 259.72 
092 |a 121 ب 
100 1 |a ابن باز ، عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالرحمن ،  |d 1332 - 1420 هـ  |g 121 ب 
245 0 2 |a الادلة من الكتاب و السنة تحرم الاغاني و الملاهي و تحذر منها /  |c عبدالعزيز بن عبدالله بن باز . 
250 |a ط1 
260 |a الدمام :  |b دار الذخائر ؛  |a الخبر :  |b دار المجتمع ،  |c 1417هـ ، 
260 |c 1996م 
300 |a 60 ص؛  |c 17 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a يتناول هذا الكتاب موضوع تحريم الأغاني والملاهي وأدلة القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة على ذلك، والسبب الذي دعى المؤلف لإخراج هذا الكتاب هو ما نشر في جريدة الرائد في عددها السابع والستين والثامن والستين بقلم أبي تراب الظاهري تحت عنوان "الكتاب والسنة لم يحرما الغناء ولا استعمال المعازف والمزامير والاستماع إليها". وقد تأمل المؤلف ما ذكر في هذا المقال من الأحاديث والآثار وما اعتمده كاتب المقال بحلِ الغناء وآلات الملاهي تبعا ًلإمامه أبي محمد ابن حزم الظاهري. كما قال كاتب هذا المقال أن الأحاديث الواردة في تحريم الغناء وآلات الملاهي هي أحاديث موضوعة، ويقول مؤلف الكتاب أن أبو محمد قد أخطأ، وأخطأ بعده أبو تراب في تحليل ما حرم الله من الأغاني وآلات الملاهي، وفتحا على الناس أبواب شر عظيم، وخالفا بذلك سبيل أهل الإيمان وحملة السنة والقرآن، من الصحابة وأتباعهم بإحسان،وعندما نأتي لآراء علماء الإسلام في هذا الموضوع، نجد أن أكثرهم يحرمون الأغاني وجميع المعازف، وهي آلات اللهو كلها، وأوجبوا كسر آلات المعازف، حيث قالوا: أنه لا ضمان على متلف هذه الآلات، وقالوا أن الغناء إذا انضم إليه آلات المعازف كالطبل والمزمار والعود وأشباه ذلك حرُم بالإجماع، إلا ما يسُتثني من ذلك من دق النساء في العرس ونحوه. وقد حكى أبو عمرو بن الصلاح إجماع علماء المسلمين على ما ذكُر من تحريم الأغاني والمعازف إذا اجتمعا. وتم تحريم الأغاني وآلات الملاهي لما يترتب عليها من قسوة القلوب ومرضها وصدها عن القرآن الكريم واستماع العلوم النافعة. 
650 |a الغناء 
650 |a الحلال و الحرام 
888 |a 259.72 ب 121 
900 |a ن1 - 5 : 353966 ، 356378 - 79 ، 391865 - 66 
915 |a 1997-01-27 
916 |a جديد ع 
920 |a أ . العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i ac597649-6327-550e-af3d-5c0b93e618aa  |s 8ce5d328-b256-5334-8456-c5847ce48bdc