تأثير العوامل الجغرافية و التركيبة الاجتماعية على الوضع السياسي في سرقسطة في عهدالامارة /
إن أهمية هذا الكتاب "تأثير العوامل الجغرافية والتركيبة الاجتماعية على الوضع السياسي في سرقسطة في عهد الإمارة" تكمن في محاولة تفسير بعض الحوادث التاريخية بأسلوب جديد ألا وهو مدى قوة تأثير العوامل الجغرافية والتركيبة الاجتماعية في هذه الأحداث. ومن هنا يتعمق هذا الكتاب في تلمس مدى تأ...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
دمشق :
الشادي ،
1418هـ ،
1998م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | إن أهمية هذا الكتاب "تأثير العوامل الجغرافية والتركيبة الاجتماعية على الوضع السياسي في سرقسطة في عهد الإمارة" تكمن في محاولة تفسير بعض الحوادث التاريخية بأسلوب جديد ألا وهو مدى قوة تأثير العوامل الجغرافية والتركيبة الاجتماعية في هذه الأحداث. ومن هنا يتعمق هذا الكتاب في تلمس مدى تأثير العوامل الجغرافية والتركيبة الاجتماعية على الأحوال السياسية في سرقسطة وهى دراسة تبين ما أغفله المؤرخون الذين ركزوا على الجوانب السطحية وتأثير تلك الجوانب على الوضع السياسي للأقاليم. وقد واجهة مؤلف هذا الكتاب العديد من الصعوبات أهمها أن الوقت الذي يحتاجه الباحث لدراسة مثل هذا الموضوع وقت طويل جدا.ً إضافة إلى أن المعلومات الموجودة في ثنايا الكتب عن هذا الموضوع شحيحة قليلة تحتاج إلى بحث شاق، من أجل جمعها ثم تحليلها، وبناء استنتاجات عليها، وكان هذا هو المنج الذي اتبعه المؤلف في هذا الكتاب. وقد تم تقسيم الكتاب إلى ثلاثة أبواب رئيسية : الأول تمهيد تاريخي، والثاني عن قوة إقليم سرقسطة الاقتصادية والجغرافية والتركيبة الاجتماعية وقسم إلى عدة فصول : الأول عن القوة الاقتصادية للإقليم، والثاني عن المنعة الجغرافية والحصانة العسكرية. أما الثالث فعن التركيبة الاجتماعية للإقليم، وجاء الباب الثالث في هذا الكتاب عن ثورات سرقسطة خلال فترة الإمارة الأموية. |
|---|---|
| وصف مادي: | 111 ص: خرائط؛ 24 سم |