اثر القراءات في الفقه الاسلامي /

إن القرآن الكريم هو الدستور الخالد الذي لا يتغير ولا يتبدل، وهو المعجزة الكبرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم الذي تحدى به الأمة العربية جمعاء وهم أهل فصاحة والبلاغة وتحداهم بأسلوب عربي وبحروف يعرفونها وكلمات ينطقون بها، وهذا الكتاب الخالد جمع فأوعى لاشتماله على الأحكام العقدية والتشريعية والا...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: عبدالقوي ، صبري عبدالرؤوف محمد
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : اضواء السلف ، 1418هـ ،
1997م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000102802
005 20010603000000.0
008 010601s1997 su 0001 0 ara d
035 |a 21736 
035 |a 214235 
035 |a 135212 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 226.2 
092 |a 354 ع 
100 1 |a عبدالقوي ، صبري عبدالرؤوف محمد  |g 354 ع 
245 1 0 |a اثر القراءات في الفقه الاسلامي /  |c تأليف صبري عبدالرؤوف محمد عبدالقوي . 
250 |a ط1 
260 |a الرياض :  |b اضواء السلف ،  |c 1418هـ ، 
260 |c 1997م 
300 |a 427 ص؛  |c 25 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a إن القرآن الكريم هو الدستور الخالد الذي لا يتغير ولا يتبدل، وهو المعجزة الكبرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم الذي تحدى به الأمة العربية جمعاء وهم أهل فصاحة والبلاغة وتحداهم بأسلوب عربي وبحروف يعرفونها وكلمات ينطقون بها، وهذا الكتاب الخالد جمع فأوعى لاشتماله على الأحكام العقدية والتشريعية والاجتماعية. ويحتوي الكتاب على مقدمة وبابين يتناول الباب الأول منهما القراءات المتواترة المجمع عليها وأثر ها في الفقه الإسلامي وذلك من خلال ثلاثة فصول، يتناول الفصل الأول تحديد أركان القراءة المتواترة المجمع عليها، ويستعرض الفصل الثاني حصر القراءات المتواترة المجمع عليها، وذلك بتعريف القراءات إلى قسمين متواترة وغير متواترة، وأقسام القراءات من جهة القبول والرد، وماهية القراءات المجمع عليها، ويعرض أيضا ًنقل القراءات من المهاجرين والأنصار، وعن التابعون الذين أخذوا القراءات عن الصحابة وهم من أهل المدينة أو من أهل مكة أو من أهل الكوفة أو البصرة أو من أهل الشام، ويبين القراءات التوفيقية والأدلة عليها من القرآن ومن السنة ومن المصاحف والإسناد أو من الإجماع مع بيان رأي الشيعة في توفيقية القراءات، ويبين أيضا ًحصر أعداد القراءات السبع أو العشر مع بيان موقف العلماء من تواتر القراءات العشر، مع بيان بتراجم القراء العشر، والقراءات المتواترة. ويتناول الفصل الثالث أثر القراءات المتواترة والمجمع عليها في الفقه الإسلامي. أما الباب الثاني فيتناول القراءات الشاذة وأثرها في الفقه الإسلامي وذلك من خلال ثلاثة فصول، فالفصل الأول يبين تعريف القراءات الشاذة عند الفقهاء وغيرهم، ويشرح الفصل الثاني موقف الفقهاء من الاحتجاج بالقراءة الشاذة، ويعرض الفصل الثالث والأخير أثر القراءات الشاذة في الفقه الإسلامي، ويشير المؤلف في نهاية الكتاب إلى المصادر والمراجع التي استعان بها. 
650 |a القرآن  |x احكام 
650 |a الفقه المقارن 
650 |a القرآن  |x القراءات و التجويد 
888 |a 226.2 ع 354 
900 |a ن1 - 3 : 380128 - 30 
915 |a 1997-09-07 
916 |a جديد ع 
920 |a أ . العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i a9d79ab7-a5b1-5784-b214-492d8c4ffc63  |s f1fb973f-629a-56d0-8267-a879b3738cb2