ديوان حسن عبدالله القرشي

تحدث الكاتب عن بدايته في عالم الشعر وعن دخوله في عالم الشعر السحري وتحدث عن حماسته ليقدم إنتاجا ًناضجا ًمشحونا ًبالحيوية والدفق ولقطات الفن المبتكرة، وهو يريد أن يكون الشاعر الذي يشار إليه بالبنان، حيث كان ذلك الطفل المنطوي على نفسه، تغيم في عينيه الرؤى وتغمض. ثم تتبلج وتتضح، ذلك الطفل الدي يسدر...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: القرشي ، حسن عبدالله حسن ، 1425 - 1344 هـ-
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: بيروت : دار العودة ، ]1403 هـ[ ،
1983م
الطبعة:ط3
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000106458
005 20110430135400.0
008 010601s1983 le 0001 0 ara d
035 |a 3117 
035 |a 224229 
035 |a 142836 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 811.9531 
092 |a د 537 ق 
093 |a ط3 
094 0 |a 1403هـ 
100 1 |a القرشي ، حسن عبدالله حسن ،  |d 1425 - 1344 هـ-  |g 537 ق 
245 1 0 |a ديوان حسن عبدالله القرشي 
250 |a ط3 
260 |a بيروت :  |b دار العودة ،  |c ]1403 هـ[ ، 
260 |c 1983م 
300 |a مج ؛  |c 17 سم 
336 |a txt  |b txt 
500 |a الموجود بالمكتبة : مج1 ، مج2 
520 |a تحدث الكاتب عن بدايته في عالم الشعر وعن دخوله في عالم الشعر السحري وتحدث عن حماسته ليقدم إنتاجا ًناضجا ًمشحونا ًبالحيوية والدفق ولقطات الفن المبتكرة، وهو يريد أن يكون الشاعر الذي يشار إليه بالبنان، حيث كان ذلك الطفل المنطوي على نفسه، تغيم في عينيه الرؤى وتغمض. ثم تتبلج وتتضح، ذلك الطفل الدي يسدر بصره في المجهول، ويتعلق فكره بالذرى ويتيه خياله في أودية الغربة؛ ثم يعود إلى واقعه فيشعر بالأبعاد الشاسعة المترامية بين مسيرة الخيال وبين ظل الحقيقة، وكانت تجربته محدودة ولكن ثروته من التصورات كانت كبيرة ولم يكن زاده اللغوي قليلا ًعلى الرغم من سنه الصغيرة يومها، فلقد حفظ القرآن الكريم وهو دون سن العاشرة. وقد احتوى الجزء الأول على قسم البسمات الذي احتوى البسمات الملونة والبلبل وبعد الحرمان ولحظة وعاشقان وأصداء، ونور محياك، ونجوى شاعر وسأنام، وذكر الغربة، وحنين وهيام، وأشواك وزهور، وعشيقة الفجر، وروضة، ونغمة، شاعرة، سبحات، غرد الفجر فيها، بنت آمالي، عقد على نحر، عتاب، رغبات، لكي تستلذي الهجر، خبيثة آمال، حيرة، شعاع، وردتي، هتاف، ربيع وعيد، وأنشودة ربيع، وهمس، وأنشودة الحياة وضياع وغرامك في قلبي وظمئت كأسي، أنت الحياة، بسمات، التل المسحور، الشباب والعلم. 
520 |a تحدث الكاتب عن بدايته في عالم الشعر وعن دخوله في عالم الشعر السحري وتحدث عن حماسته ليقدم إنتاجا ًناضجا ًمشحونا ًبالحيوية والدفق ولقطات الفن المبتكرة، وهو يريد أن يكون الشاعر الذي يشار إليه بالبنان، حيث كان ذلك الطفل المنطوي على نفسهـ تغيم في عينيه الرؤى وتغمض. ثم تتبلج وتتضح، ذلك الطفل الدي يسدر بصره في المجهول، ويتعلق فكره بالذرى ويتيه خياله في أودية الغربة. ثم يعود إلى واقعه فيشعر بالأبعاد الشاسعة المترامية بين مسيرة الخيال وبين ظل الحقيقة، وكانت تجربته محدودة ولكن ثروته من التصورات كانت كبيرة ولم يكن زاده اللغوي قليلا ًعلى الرغم من سنه الصغيرة يومها، فلقد حفظ القرآن الكريم وهو دون سن العاشرة. وقد تناول الكاتب في كتابه مجموعة أشعار أولها سوزان حيث تضمنت قيثارة الحب، جذوة. ثم ألحان منتحرة، وتضمنت زهرة الحب، ونداء الدماء وفيه ثوار الجزائر. ثم النغم الأزرق وتضمن فيه الشمس وقطرة الندى. ثم تكلم عن بحيرة العطش وفيها أيضأ ًيا أسمر. ومن ثم تكلم عن لن يضيع الغد. وتحدث الكاتب أيضا ًعن فلسطين لكبرياء الجرح وفيها صرخة الثأر، كبرياء الجرح، وعندما تترجل الفرسان، وضرب النضال، وشاطئ الضياع، صديقنا القمر، وزارع الأشواق. 
650 4 |a الشعر العربي  |z السعودية 
888 |a 811.9531 ق 537د ط003 1403هـ 
999 f f |i a8b1c5b6-c28b-571c-b679-be4ee52ec3c4  |s 95366aac-8014-5197-a70d-4bdab9423bb9