... رسالة تتعلق بجواز العمل بالقول القديم للامام الشافعي رضي الله عنه في صحة الجمعة باربعة الخ /
تتعلق هذه الرسالة بجواز العمل بالقول القديم للإمام الشافعي رضي الله عنه في صحة الجمعة بأربعة، حيث سأل بعض الإخوان عن أهل قرية لم يبلغوا أربعين هل يجوز لهم العمل بالقول القديم للإمام الشافعي رضي الله عنه في صحة الجمعة أو بالقول القديم الآخر له أيضا ًفي صحة الجمعة باثني عشر وهل الأولى تقليد...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
جدة :
المطبعة الشرقية ،
1352هـ ،
1933 م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | تتعلق هذه الرسالة بجواز العمل بالقول القديم للإمام الشافعي رضي الله عنه في صحة الجمعة بأربعة، حيث سأل بعض الإخوان عن أهل قرية لم يبلغوا أربعين هل يجوز لهم العمل بالقول القديم للإمام الشافعي رضي الله عنه في صحة الجمعة أو بالقول القديم الآخر له أيضا ًفي صحة الجمعة باثني عشر وهل الأولى تقليد القديم، فكيف هذا مع تصريح أئمتنا بأنه إذا كان في المسألة قولان جديد وقديم. فالعمل بالجديد ولا يعُمل بالقديم، وإذا قلتم بصحة تقليد القول القديم، فهل يشُترط في العدد القديم شروط الأربعين بين الحرية والاستيطان وغير ذلك أو لا وهل للوافد عليهم أن يصُلي الجمعة معهم من غير تقليد أو لا يصلي إلا به. ويليها رسالة تتعلق بشروط الجمعة وجواز التعدد بقدر الحاجة في بلدة واحدة، وذكر الفوائد التي تقرأ بعد صلاة الجمعة، حيث إن إقامة الجمعة فرض عين على كل مسلم مكلف حر ذكر مقيم غير معذور بمرض ونحوه للخبر الصحيح الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة إلا أربعة. عبد مملوك أو امرأة أو صبي أو مريض، فلا جمعة على غير مكلف ولا على من فيه رق ولا على امرأة وخنُثى ومريض ومسافر، ولصحتها شروط ستة. أحدها وقت الظهر بأن يبقى منها ما يسعها مع خطبتيها، فلو ضاق الوقت عنها وعن خطبتيها أو شك في ذلك وجب ظهر ولا تقضى جمعة إذا فاتت. أما ثانيها أن تقع في أبنية ولو في فضاء بين الأبنية فلا يشترط المسجد والمراد الأبنية ولو باعتبار ما كان فلو انهدمت فأقام أهلها على العمارة لزمتهم الجمعة فيها لأنها موطنهم. |
|---|---|
| وصف المادة: | يليها رسالة تتعلق بشروط الجمعة و جواز التعدد بقدر الحاجة في بلدة واحدة وذكر الفوائد ... |
| وصف مادي: | 16ص : 20سم |