اسبوع المرور الخليجي لعام 1416 هـ : سلامة المشاة : مسئولية الجميع /
إن مسببات الحوادث لا تتغير بين يوم وآخر أو عام عن العام الذي يليه، لذا فإن هذا الإلحاح والمتابعة من أجل نشر الوعي المروري وأساليب السلامة يأتي من القناعة التامة بأن الأساس في كل ما يتم نشره أو إنتاجه من أوعية الإعلام والتوعية هو بهدف ترسيخ مفاهيم السلامة وصولا إلى ما يجعل من القياده م...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | , |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
رحيمة :
الرئاسة العامة لتعليم البنات ،
ايداع 1418هـ ،
1998م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن مسببات الحوادث لا تتغير بين يوم وآخر أو عام عن العام الذي يليه، لذا فإن هذا الإلحاح والمتابعة من أجل نشر الوعي المروري وأساليب السلامة يأتي من القناعة التامة بأن الأساس في كل ما يتم نشره أو إنتاجه من أوعية الإعلام والتوعية هو بهدف ترسيخ مفاهيم السلامة وصولا إلى ما يجعل من القياده مجالا لتطبيق مجموعة من الأخلاقيات النبيلة والمثل الكريمة، والسلوك المتحضر - ومن هنا فإن مارصد في هذا الكتاب من معلومات قد لايكون جديدا بالنسبة للبعض ولكنه بكل تأكيد يد ممدودة للجميع تساند وتبارك السالكين دروب ( فن المحافظة على الحياة ). والداعين ( للسلامة على الطرق )، والهدف الأساسي من هذا البحث هو تغيير السلوك أثناء القيادة وهذا الهدف يتطلب بلا شك الإستمرارية في الدعوة إليه وبذل المزيد من الجهود والمثابرة، وأسبوع المرور رمز للتقيد بالأنظمة المرورية ومعرفة حقوق السائقين والمشاة والمرافقين للسائق. واتخذت دول العالم اسابيعا معينة في السنة كأسبوع المرور ففي المملكة العربية السعودية قامت السلطات المختصة بنشاطات مكثفة على مختلف الأصعدة لنشر الثقافة المرورية وتقليل عدد ضحاياها وإشاعة جو السلامة والأمان على الطريق. |
---|---|
وصف مادي: | 17 ورقة: رسوم؛ 30 سم |