شرح العمدة /
إن الجهاد بالعلم والبيان والوقوف أمام أعداء الإسلام من أصحاب الملل والنحل والفرق والمذاهب الباطلة والبدع كالطود الشامخ بالمناظرات حبنا ًوبالردود حينا ًآخر. كما أن التصدي للفلاسفة والباطنية من صوفية وإسماعيلية ونصيرية وسواهم لهو واجب على كل داعية مسلم أراد إعلاء كلمة الله وإظهار الحقيقة لل...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | , |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
دار العاصمة ،
1418هـ ،
1997م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن الجهاد بالعلم والبيان والوقوف أمام أعداء الإسلام من أصحاب الملل والنحل والفرق والمذاهب الباطلة والبدع كالطود الشامخ بالمناظرات حبنا ًوبالردود حينا ًآخر. كما أن التصدي للفلاسفة والباطنية من صوفية وإسماعيلية ونصيرية وسواهم لهو واجب على كل داعية مسلم أراد إعلاء كلمة الله وإظهار الحقيقة للناس، ولعل ّالهدف الرئيسي من هذا البحث هو استعراض للفقه الحنبلي، أسسه ومبادئه. ومن المواضيع التي جاءت ضمن محتويات الجزء الثاني من هذه السلسلة، الأذان خارج المسجد، الكلام أثناء الأذان أو الإقامة، تعدد المؤذنين، وقت الظهر من زوال الشمس، ما يدرك به الوقت، أول وقت العشاء وآخره، النوم قبل العشاء والحديث بعده، النجوم، الأدلة الهوائية، من كان بدار الحرب، إذا ترك الاجتهاد مع قدرته عليه، إذا شك في النية. باب أدب المشي إلى الصلاة، الإسراع لإدراك الركعة، قطع النية، الأدلة الأرضية،كما بحث أيضا ًفي مواضيع أخرى ومنها التشبيك بين الأصابع، وإذا أقيمت الصلاة فلا صلاة إلا المكتوبة، إذا أقيمت الصلاة وهو في نافلة، إذا صلى بتقليد، تقليد المفتي، إذا اختلف مجتهدان، إذا أمكن التعلم، الأعمى أو البصير الذي لا يمكنه التكلم، النية للصلاة بعينها، وإذا أتي المسجد قدم رجله اليمنى، ما يشرع عند الدخول للمسجد، تحية المسجد، وأخيرا ًما يستحب لمنتظر الصلاة. |
---|---|
وصف المادة: | الموجود بالمكتبة مج1 : من اول كتاب الصلاة إلى آخر باب آداب المشي إلى الصلاة |
وصف مادي: | مج: مثيليات؛ 25 سم |