الحياة في القرآن الكريم : دراسة موضوعية /
إن القرآن الكريم هو الكتاب الحكيم الذي دعانا لما فيه الحياة وهو منهج الحياة يدعو المؤمنين إلى تحقيق الحياة الإيمانية التي تستغرق الإنسان كله بخواطر نفسه وخلجات قلبه وأشواق روحه وحركات جسمه ولفتات جوارحه وسلوكه مع ربه في أهله ومع الناس جميعا ًيتوجه بهذا كله إلى الله عز وجل، ولقد استعرض الجزء...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
دار طويق ،
1418هـ ،
1997م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
LEADER | 00000nam a2200000 a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | in00000105097 | ||
005 | 20010603000000.0 | ||
008 | 010601s1997 su 0001 0 ara d | ||
017 | |a 2990/17 | ||
020 | |a 9960646351 | ||
035 | |a 711 | ||
035 | |a 221061 | ||
035 | |a 140430 | ||
043 | |a س | ||
063 | |a ع | ||
082 | |a 229 | ||
092 | |a 813 ج | ||
100 | 1 | |a جزولي ، احزمي سامعون |g 813 ج | |
245 | 0 | 2 | |a الحياة في القرآن الكريم : |b دراسة موضوعية / |c احزمي سامعون جزولي . |
250 | |a ط1 | ||
260 | |a الرياض : |b دار طويق ، |c 1418هـ ، | ||
260 | |c 1997م | ||
300 | |a 3مج ( 1240 ص )؛ |c 24 سم | ||
336 | |a txt |b txt | ||
500 | |a الاصل : رسالة ( دكتوراه ) - جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية | ||
520 | |a إن القرآن الكريم هو الكتاب الحكيم الذي دعانا لما فيه الحياة وهو منهج الحياة يدعو المؤمنين إلى تحقيق الحياة الإيمانية التي تستغرق الإنسان كله بخواطر نفسه وخلجات قلبه وأشواق روحه وحركات جسمه ولفتات جوارحه وسلوكه مع ربه في أهله ومع الناس جميعا ًيتوجه بهذا كله إلى الله عز وجل، ولقد استعرض الجزء الثالث من كتاب الحياة في القرآن الكريم: تمهيد في معنى الحياة، وبين الباب الأول حقيقة الحياة الدنيا. وتحدث الفصل الأول حقيقة الحياة الدنيا في: المبحث الأول سنن الله تعالى في الحياة الدنيا. وناقش المبحث الثاني: استخلاف الله للإنسان في الحياة الدنيا، وبين المبحث الرابع: قيمة الحياة الدنيا وما فيها، وذكر المبحث الخامس: متاع الحياة الدنيا. وتحدث الفصل الثاني حقيقة الحياة الآخرة في المبحث الأول: عن وصف الحياة الآخرة في القرآن الكريم، وبين المبحث الثاني: خلود الحياة الآخرة. وناقش المبحث الثالث: عذاب الحياة الآخرة. والمبحث الرابع: نعيم الحياة الآخرة، ولقد استعرض الفصل الثالث الحياة دليل القدرة الإلهية المبحث الأول: في أن الله تعالى مبدع الحياة. وناقش المبحث الثاني: البرهان الحسي على أعادة الحياة، ولقد ناقش الباب الثاني أنواع الحياة في الفصل الأول حياة المؤمنين في الدنيا المبحث الأول: نظرة المؤمنين إلى الحياة الدنيا، وبين المبحث الثاني: صفات المؤمنين في الحياة الدنيا، وأخيرا ًوضح المبحث الثالث: موقف المؤمنين من الكافرين والمنافقين في الحياة الدنيا. | ||
520 | |a إن القرآن الكريم هو الكتاب الحكيم الذي دعانا لما فيه الحياة وهو منهج الحياة يدعو المؤمنين إلى تحقيق الحياة الإيمانية التي تستغرق الإنسان كله بخواطر نفسه وخلجات قلبه وأشواق روحه وحركات جسمه ولفتات جوارحه وسلوكه مع ربه في أهله ومع الناس جميعا ًيتوجه بهذا كله إلى الله عز وجل، ولقد استعرض الجزء الأول من كتاب الحياة في القرآن الكريم: أهمية الموضوع فكما يلي إن الأمة الإسلامية اليوم وصلت إلى الأحوال والظروف التي لم يرض بها الله عز وجل من الذل والهوان والفرقة التي يشعلها الأعداء فيما بينهم لإضعافهم أمام العدو، فلكي تحيا الأمة الإسلامية حياة عزة وسيادة يجب أن ترجع إلى كتاب دينها العظيم فتجعل من عقائده وعبادته وأحكامه وتشريعاته وآدابه وأخلاقه منهاجا ًيعصمها من الفشل والخطل، ولقد بين الباب الأول حقيقة الحياة واشتمل على ثلاثة فصول الفصل الأول: حقيقة الحياة الدنيا وتحته مباحث المبحث الأول: سنن الله تعالى في الحياة الدنيا. وناقش المبحث الثاني: استخلاف الله للإنسان في الحياة الدنيا، وبين المبحث الثالث: تمكين الله تعالى للإنسان في الحياة الدنيا، واستعرض الفصل الثاني: حقيقة الحياة الآخرة وتحته مباحث المبحث الأول: وصف الحياة الآخرة في القرآن الكريم. وناقش المبحث الثاني: خلود الحياة الآخرة، وأخيرا ًأوضح المبحث الثالث: عذاب الحياة الآخرة وذكر فيه أن الله عز وجل قد وصف في القرآن عذاب الحياة الآخرة بأوصاف كثيرة متنوعة. | ||
520 | |a إن القرآن الكريم هو الكتاب الحكيم الذي دعانا لما فيه الحياة وهو منهج الحياة يدعو المؤمنين إلى تحقيق الحياة الإيمانية التي تستغرق الإنسان كله بخواطر نفسه وخلجات قلبه وأشواق روحه وحركات جسمه ولفتات جوارحه وسلوكه مع ربه في أهله ومع الناس جميعا ًيتوجه بهذا كله إلى الله عز وجل، وإن القرآن الكريم يدعو الناس إلى معرفة الغاية من حياتهم، سواء ًكانت حياة فرد أم جماعة، تلك الغاية هي التي تتمثل في وظيفة من قام بها وأداها فقد حقق غاية وجوده. ومن قصر فيها أو نكل عنها قد أبطل غاية وجوده، وأصبح بلا وظيفة، وباتت حياته فارغة من القصد، خاوية من معناها الأصيل. ثم إن القرآن الكريم يعلم الناس الميزان الدقيق للحياة والقيم كلها، فهذه الحياة الدنيا في عمومها ليست إلا لهوا ًولعبا ًحين لا ينظر فيها إلى الآخرة. وقد استعرض الجزء الثاني من كتاب الحياة في القرآن الكريم أنواع الحياة، حيث ذكر في الباب الثاني في الفصل الأول حياة المؤمنين في الدنيا. والفصل الثاني حياة المؤمنين في الآخرة. والفصل الثالث حياة الكافرين في الدنيا. والفصل الرابع حياة الكافرين في الآخرة. والفصل الخامس حياة المنافقين في الدنيا والآخرة. والفصل السادس أنواع أخرى للحياة كما ورد ذكرها في القرآن الكريم. | ||
650 | |a القرآن |x مباحث عامة | ||
650 | |a القرآن |x التفسير الموضوعي | ||
888 | |a 229 ج 813 | ||
900 | |a ن1 - 2 : 392349 - 54 | ||
915 | |a 1997-11-18 | ||
916 | |a جديد ع | ||
920 | |a أ. العنوان | ||
991 | |a t2 | ||
999 | f | f | |i 9e2ace29-7d97-5fd9-b59c-3f840d4787b1 |s d9646bc0-3843-5053-b77c-12c793b1a077 |