العقيدة الصافية للفرقة الناجية /
هذا الكتاب ألقي الضوء على العقيدة وعرفها في اللغة بأنها من العقد، والتوثيق، والأحكام، والربط بقوة، وتقول العرب اعتقد الشيء صلب واشتد، العقيدة الحكم الذى يقبل الشك فيه لدى معتقده. وفي الدين ما يقصد به الاعتقاد دون العمل، كعقيدة وجود الله وبعثه الرسل،، تعريف العقيدة شرعا ًهو الإيمان الجازم الذي لا...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
توزيع مؤسسة الجريسي ،
1417هـ ،
1996م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | هذا الكتاب ألقي الضوء على العقيدة وعرفها في اللغة بأنها من العقد، والتوثيق، والأحكام، والربط بقوة، وتقول العرب اعتقد الشيء صلب واشتد، العقيدة الحكم الذى يقبل الشك فيه لدى معتقده. وفي الدين ما يقصد به الاعتقاد دون العمل، كعقيدة وجود الله وبعثه الرسل،، تعريف العقيدة شرعا ًهو الإيمان الجازم الذي لا يتطرق إليه شك لدى معتقده، والإيمان المقصود هنا الإيمان بالله تعالى، وما يجب له من التوحيد والطاعة، وبملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر، وسائر ما ثبت من أمور الغيب، والأخبار، والقطعيات، علمية كانت أو عملية، حوى الكتاب أربعة أبواب، فجاء الباب الأول شرح العقيدة والفرقة الناجية وحوى هذا الباب ثلاثة فصول الأول شرح العقيدة، والثاني تكلم فيه عن الفرقة الناجية من النار، والثالث تكلم عن الإيمان بالله، وفى الباب الثاني القى الضوء على أركان الإيمان، وقسم المؤلف هذا الباب إلى ستة فصول تكلمت على، الإيمان بالله، وبالملائكة، وبالكتب، وبالرسل، وباليوم الاخر، وبالقدر. ثم جاء الفصل الثالث ليوضح التوحيد وأنواعه وقسمه إلى أربعة فصول، الأول تعريف التوحيد وبيان فضله، والثاني توحيد الربوبية. وفي الثالث تكلم عن توحيد الألوهية، والرابع توحيد الأسماء والصفات، وجاء الباب الرابع ليستعرض المصطلحات في الشريعة الإسلامية، الكفر والشرك والنفاق والردة والفسق والضلال والإلحاد والولاء والبراء. ثم الخاتمة. وفي النهاية جاء فهرس الموضوعات. |
|---|---|
| وصف مادي: | 471 ص؛ 24 سم |