آل ابراهيم الفضليون /
إن البشر عنصر كريم مفضل، لأنهم ذرية أنبياء. وقد خلقهم الله على الفطرة، وحباهم بمواهب، فلا يزيغ إلا هالك منحط عن رتبة الإنسانية، واصطفى الله العرب بين الأمم بنص المصطفى صلى الله عليه وسلم، بخاتمة الرسالات ليظهر معدنهم الكريم إذا التزموا بدينهم، لأن الإسلام شرط وجودهم التاريخي، ولا يفلح العرب...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
دار ابن حزم ،
1417هـ ،
1997م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن البشر عنصر كريم مفضل، لأنهم ذرية أنبياء. وقد خلقهم الله على الفطرة، وحباهم بمواهب، فلا يزيغ إلا هالك منحط عن رتبة الإنسانية، واصطفى الله العرب بين الأمم بنص المصطفى صلى الله عليه وسلم، بخاتمة الرسالات ليظهر معدنهم الكريم إذا التزموا بدينهم، لأن الإسلام شرط وجودهم التاريخي، ولا يفلح العربي إلا باتباع النبي الأمي. وقد عرفت العرب أمورا ًوتاريخا ًبهوية إسلامية. وقد انتفض أشباه الرجال من زبالي الشعوبية، فتشدقوا بدعوى الأمومة في سلالة العرق العربي. وقد بين شيخ الإسلام ابن تيمية حق العرب في كتابة اقتضاء الصراط المستقيم، وفصل فضائلهم من مأثور النصوص محققو العلماء من أمثال الزين العراقي، وكان للفضول صولات وجولات في نجد منذ منتصف القرن التاسع الهجري، وعندما كانوا أبرز قبائلها قبل أن يتلاشوا إلى العراق والشام، فكان من ثنية آل إبراهيم. ومن تاريخ الفضول مسوغ للبحث المتقصي لملوك العرب آل الفضل الطائيين منذ نشأتهم إلى هذا العهد حيث آل إبراهيم وغيرهم من الفضول. وقد تناول الكتاب فهرس الأسر والبيوت. وقد تحدث أيضا عن الأسرة والبيوت، والأعلام، والأماكن، وإبراهيم باشا بن محمد علي، وابن الأسير، والأخطل، والأزهري، والأزور البجلي. |
---|---|
وصف المادة: | بآخره نصوص من الرحلة الثمينة إلى حمى امير المدينة / علي حافظ المدني ؛ حققه ابو عبدالرحمن بن عقيل الظاهري |
وصف مادي: | 457 ص: صور؛ 24 سم |
ردمك: | 9960795195 |