ورد المسلم و المسلمة /

هذا الكتاب ينصح كل مسلم ومسلمة لكي يحافظوا على الورد الشرعي صباحا ومساء، ليكون لهم حصنا من كل شر، وحرزا من كل سوء، وحجابا من كل مكروه، وحفظا من كل بلاء، وأمانا من كل فتنة، وعاصما من كل محنة، يتلوه المسلم والمسلمة دقائق معدودة في كل صباح ومساء، فيجد الذاكر الراحة والسكينة، والرضا، والطمأنينة، بهذا...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: القرني ، عايض بن عبدالله بن عايض ، 1379 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: بيروت : دار ابن حزم ، 1417هـ ،
1996م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:هذا الكتاب ينصح كل مسلم ومسلمة لكي يحافظوا على الورد الشرعي صباحا ومساء، ليكون لهم حصنا من كل شر، وحرزا من كل سوء، وحجابا من كل مكروه، وحفظا من كل بلاء، وأمانا من كل فتنة، وعاصما من كل محنة، يتلوه المسلم والمسلمة دقائق معدودة في كل صباح ومساء، فيجد الذاكر الراحة والسكينة، والرضا، والطمأنينة، بهذا الورد ينشرح الصدر، ويعظم الأجر، ويسهل الأجر، ويحط الوزر، بهذا الورد يذكر الرب، ويكشف الكرب، ويطمئن القلب، بهذا الورد يزول الهم والغم ويذهب الخوف والحزن، ويحل السرور والأمن، بهذا الورد يتقرب إلى الرحمن، وبثقل به الميزان، ويخسأ به الشيطان. ومن التنبيهات المذكورة في هذا الكتاب : المداومة على هذا الذكر أو أي عمل صالح آخر أصل عظيم، وكان أحب الأعمال إلى رسول - صلى الله عليه وسلم - أدومه وإن قل، ورد الصباح يبدأ من طلوع الفجر وإن شغل عنه المسلم فله أن يؤدبه إلى صلاة الظهر لأنه في مسمى أول النهار، وورد المساء يبدأ من بعد الزوال وبعد العصر أحسن ويمتد إلى ما قبيل النوم، ولا حرج على من لم يحفظ هذا الذكر عن ظهر قلب أن يقرأه في هذا الكتيب أو في غيره من كتب الأذكار.
وصف مادي:24 ص؛ 12 سم