رسائل للحجاج و المعتمرين /
يتناول هذا الكتاب رسائل مهمة للحجاج والمعتمرين. فقد فرض الله على عباده حج بيته الحرام، فهذه رسائل يقدمها الكاتب للحجاج لما فيها من فائدة ومنفعه، فشملت الرساله الأولى على : أن تكون الحجه خالصة لوجه الله تعالى وأن تكون صوابا ًعلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد قال النبي في شأن الحج "...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
دار المسلم ،
1418هـ ،
1998م |
| الطبعة: | ط2 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | يتناول هذا الكتاب رسائل مهمة للحجاج والمعتمرين. فقد فرض الله على عباده حج بيته الحرام، فهذه رسائل يقدمها الكاتب للحجاج لما فيها من فائدة ومنفعه، فشملت الرساله الأولى على : أن تكون الحجه خالصة لوجه الله تعالى وأن تكون صوابا ًعلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد قال النبي في شأن الحج " خذوا عني مناسككم " أي تعلموا واعملوا بما فعلته في الحج، وتتبعوا شيئا ًمن أنفسكم فيه، وعلى الحاج أن يتعلم أحكام الحج ويسأل عنها أهل العلم قبل الشروع فيها. كما ذكر الكتاب صفة العمرة وهي : إذا وصل الميقات يغتسل ثم يلبس ثياب الإحرام ثم يحرم قائلا ًلبيك عمرة، ويحرم على المعتمر إزالة الشعر من الجسد كله واستعمال الطيب في البدن والجماع في الفرج وكذلك يحرم عليه المباشرة لشهوه، ويحرم على الرجل أن يلبس مخيطا،ً ويحرم على الرجل والمرأة قتل الصيد البري والمعاونة عليه، وأيضا ًيحرم على المرأه النقاب ولبس القفازين، وعلى المعتمر أن يكثر من التلبية حتى يصل إلى مكة ويبتدئ الطواف بالكعبه، وإذا وصل إلى مكة يطوف بالكعبة سبعة أشواط تبتدئ من الحجر الأسود وتنتهي إليه. ثم يصلي ركعتين خلف مقام إبراهيم، ويسعى بين الصفا والمروة سبع مرات يبدء بالصفا وينتهي بالمروه، وإذا أتم السعي يحلق جميع الرأس وبذلك تمت العمره، وأخيرا ًإن كان الحاج مقترن بين الحج والعمرة فيقل : لبيك عمرة وحجا ًثم يكثر التلبية حتى يرمي جمرة العقبه. |
|---|---|
| وصف مادي: | 110 ص؛ 17 سم |
| ردمك: | 9960632601 |