الاصول التي بنى عليها المبتدعة مذهبهم في الصفات و الرد عليها من كلام شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله /
هذا الكتاب يتكلم في المذاهب المختلفة للمبتدعة وانتشاره العريض في الأماكن المختلفة من العالم الإسلامي، منهم الجهمية والمعتزلة والشعرية، وأفكار الفلاسفة والعلمانيين، وأستعان المؤلف بشرح شيخ الإسلام ابن تيمية في فهم أقوال المبتدعة وإيضاحها، وبيانها، لدقة عبارته، ووضوح أسلوبه وسلاسته، ورده على...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
المدينة المنورة :
مكتبة الغرباء الاثرية ،
1418هـ ،
1997م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | هذا الكتاب يتكلم في المذاهب المختلفة للمبتدعة وانتشاره العريض في الأماكن المختلفة من العالم الإسلامي، منهم الجهمية والمعتزلة والشعرية، وأفكار الفلاسفة والعلمانيين، وأستعان المؤلف بشرح شيخ الإسلام ابن تيمية في فهم أقوال المبتدعة وإيضاحها، وبيانها، لدقة عبارته، ووضوح أسلوبه وسلاسته، ورده على أدلة المبتدعة، وحوى الجزء الثاني من الكتاب باقي الفصل الأول من الباب الثالث وفيه، وجاء الباب الثالث ليتناول دليل الاختصاص وفيه فصلان، وجاء الفصل الأول في دليل الاختصاص عند بعض الأشعرية، وشرح الفصل الثاني نقض شيخ الإسلام ابن تيمية لدليل الاختصاص وفيه أربعة مباحث، المبحث الأول بيان شيخ الإسلام ابن تيمية لضعف دليل الاختصاص. وقدم المبحث الثاني مناقشة شيخ الإسلام ابن تيمية لنص دليل الاختصاص. والمبحث الثالث بيان تناقض أصحاب دليل الاختصاص، المبحث الرابع في بيان ما في لفظ الاختصاص من الإجمال. وتناول الباب الرابع دليل التركيب وفيه فصلان، وجاء الفصل الأول ليشرح دليل التركيب عند فرق المبتدعة. وقدم الفصل الثاني الرد من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية على الفرق المبتدعة صاحبة هذا الدليل ونقض دليلهم. ثم أتبعها بالخاتمة، والفهارس، وجاء فهرس الموضوعات في نهاية الجزء الثالث. هذا الكتاب يتكلم في المذاهب المختلفة للمبتدعة وانتشاره العريض في الأماكن المختلفة من العالم الإسلامي، منهم الجهمية والمعتزلة والشعرية، وأفكار الفلاسفة والعلمانيين. وأستعان المؤلف بشرح شيخ الإسلام ابن تيمية في فهم أقوال المبتدعة وإيضاحها، وبيانها، لدقة عبارته. ووضوح أسلوبه وسلاسته، ورده على أدلة المبتدعة، وحوى الجزء الثاني من الكتاب باقي الفصل الأول من الباب الثاني وفيه. المبحث الرابع دليل الأعراض وحدوث الأجسام عند الماتريدية، وجاء المبحث الخامس دليل الأعراض وحدوث الأجسام عند المشبهة وفيه، ثلاثة مطالب. المطلب الأول مفهوم المشبهة في عرف السلف رحمهم الله، المطلب الثاني شرح دليل الأعراض وحدوث الأجسام عند المشبهة، المطلب الثالث وجه الاستدلال المشبهة بدليل الأعراض وحدوث الأجسام على مذهبهم في الصفات. وجاء الفصل الثاني في الرد من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله على الفرق المبتدعة صاحبة هذا الدليل ونقض دليلهم وفيه أربعة مباحث، المبحث الأول موقف شيخ الإسلام من دليل الأعراض وحدوث الأجسام بمجمله، المبحث الثاني مناقشة شيخ الإسلام ابن تيمية لنص دليل الأعراض وحدوث الأجسام. رد ابن تيمية على به نفاة الصفات الاختيارية، وجاء فهرس الموضوعات في نهاية الجزء الثاني. هذا الكتاب يتكلم في المذاهب المختلفة للمبتدعة وانتشاره العريض في الأماكن المختلفة من العالم الإسلامي، منهم الجهمية والمعتزلة والشعرية، وأفكار الفلاسفة والعلمانيين، وأستعان المؤلف بشرح شيخ الإسلام ابن تيمية في فهم أقوال المبتدعة وإيضاحها، وبيانها، لدقة عبارته، ووضوح أسلوبه وسلاسته، ورده على أدلة المبتدعة، وحوى الجزء الأول من الكتاب مقدمة وتمهيد وبابين، فجاء الباب الأول ليتكلم في تقديم ما يزعم أنه العقل على النقل وأشتمل على فصلين. تناول الفصل الأول تقديم المبتدعة لما يزعمون أنه العقل على النقل وفيه ثلاثة مباحث، فجاء المبحث الأول في مستند المبتدعة في تقديم ما يزعمون أنه العقل على النقل. والمبحث الثاني في القانون الكلي امتداد لأقوال المعطلة الأولين، وجاء المبحث الثالث ليتناول القانون الكلي عند المعطلة المتأخرين، وجاء الفصل الثاني ليتكلم في نقص شيخ الإسلام رحمه الله للقانون الكلي وفيه مبحثان، المبحث الأول الخطوط العامة في ردود ابن تيمية على من ادعى وقوع التعارض بين العقل والنقل. والمبحث الثاني في الرد التفصيلي على القانون الكلي. وتناول الباب الثاني دليل الأعراض وحدوث الأجسام وفيه فصلان. وتناول الفصل الأول دليل الأعراض وحدوث الأجسام عند فرق المبتدعة، وجاء فهرس الموضوعات في نهاية الجزء الأول. |
---|---|
وصف المادة: | الاصل : رسالة ( دكتوراه ) ـ الجامعة الاسلامية بالمدينة المنورة ، 1416 هـ |
وصف مادي: | 3 مج؛ 24 سم |