الرد على الجهمية /
هذه الرسالة رسالة عظيمة، افتتحها المؤلف بخطبة عظيمة ما زال العلماء يقتبسون منها وينقلونها في كتبهم، كالإمام شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله ورضي عنه -، لكن بعض أهل البدع في القديم والحديث يشككون في نسبة هذه الرسالة للإمام أحمد وما ذاك إلا لزيغ في قلوبهم ؛ لأنهم يريدون ألا تثبت هذه الرسالة...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[د.م. :
د.ن. ] ،
1402هـ ،
1982م |
الطبعة: | ط2 ، |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | هذه الرسالة رسالة عظيمة، افتتحها المؤلف بخطبة عظيمة ما زال العلماء يقتبسون منها وينقلونها في كتبهم، كالإمام شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله ورضي عنه -، لكن بعض أهل البدع في القديم والحديث يشككون في نسبة هذه الرسالة للإمام أحمد وما ذاك إلا لزيغ في قلوبهم ؛ لأنهم يريدون ألا تثبت هذه الرسالة حتى يثبت باطلهم؛ لأن هذه الرسالة شهب مرمية عليهم، على أهل البدع، فلا يريدون أن تثبت هذه الرسالة حتى يبقى باطلهم وضلالهم وزيغهم؛ فلهذا يشككون في نسبة هذه الرسالة إلى الإمام أحمد بن حنبل -رحمه الله-. واشتمل الكتاب على افتتاحية ثم ترجمة للمؤلف، وبيان موضوع الكتاب. وأن الجهمية آراء واعتقادات من اعتنقها فهو جهمي، وذكر بعض الصفات التي أنكرها الجهمية. وتناول هل الصفات التي أنكرها الجهم لازالت تسري في اعتقادات الأمة أو انقرضت بموته، المثل الذى ضربه الزنداني لمن يؤولون صفات الله، إثبات نسبة الكتاب لابن مندة، عمل المحقق في الكتاب والرموز المستعملة في التخريج، وموضوعات الكتاب عبارة عن مناقشة بعض الآيات القرآنية والرد والتأويل عليها ومنها: قوله " يوم يكشف عن ساق" وقوله" يوم نقول لجهنم" وقوله" ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدى" بعد ذلك تناول فهارس الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة والآثار والأعلام والمراجع. |
---|---|
وصف مادي: | 141 ص؛ 24 سم |