التصحيح و الترجيح على القدوري /

تعد هذه الدراسة أطروحة ماجستير في الفقه بعنوان التصحيح والترجيح علي القدوري (لقاسم بن قطلوبغا)، دراسة وتحقيقا، وهو من أهم شروح القدوري عند الأحناف، وتتجلي أهمية المخطوط لأسباب عديدة منها أن من المسئولية العلمية إخراج الثروات الضخمة من الكتب والمؤلفات لتري النور، أن مختصر القدوري يعتبر من ا...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: ابن قطلوبغا ، قاسم بن قطلوبغا ، ت 879 هـ
مؤلفون آخرون: القدوري ، احمد بن محمد ، ت 428 هـ (مؤلف.), كراسنيش ، شوكت (محقق.), الحماد ، حمد بن حماد بن عبدالعزيز ، 1368 هـ - (مشرف.)
التنسيق: أطروحة كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: المدينة المنورة : الجامعة الاسلامية ، كلية الشريعة ، قسم الفقه ، 1417هـ ،
1996م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:تعد هذه الدراسة أطروحة ماجستير في الفقه بعنوان التصحيح والترجيح علي القدوري (لقاسم بن قطلوبغا)، دراسة وتحقيقا، وهو من أهم شروح القدوري عند الأحناف، وتتجلي أهمية المخطوط لأسباب عديدة منها أن من المسئولية العلمية إخراج الثروات الضخمة من الكتب والمؤلفات لتري النور، أن مختصر القدوري يعتبر من أهم مصادر الفقه الحنفي القديمة فله مكانته في الفقه الحنفي، حاجة المتخصصين والباحثين إلي هذا الكتاب الذي يعطي القول الصحيح الراجح في المذهب مع كونه مشتملا علي مسائل مهمة تمس الحاجة إليها، اشتماله علي جميع أبواب الفقه من عبادات، ومعاملات، جنايات وأسرة، وبهذا يكون أكثر فائدة، انه كتاب مقارن، فهو يوازن بين رأي أبي حنيفة وأصحابه في المذهب، وتتكون الرسالة من مقدمة وقسم دراسي وآخر تحقيقي. أما المقدمة فتشمل أسباب اختيار الموضوع وخطة البحث والمنهج المتبع. أما القسم الدراسي الأول ويشمل بابين، حيث يتكلم الباب الأول في ترجمة موجزة للقدوري وفيه فصلان. الفصل الأول ويسلط الضوء علي القدوري والتعريف به من اسمه، ولقبه، وشيوخه وتلاميذه، وثناء العلماء عليه، ووفاته. أما الفصل الثاني ويحكي في مؤلفات القدوري، ومكانة مختصره. أما الباب الثاني فيتناول تمهيد ثم ترجمة لقاسم بن قطلوبغا. وكتابه التصحيح، وفيه فصلين. الفصل الأول ترجمة لابن قطلوبغا عن حياته من حيث اسمه ولقبه وشيوخه وتلاميذه والعصر الذي عاش فيه، ومكانته في المجتمع، ثقافته وحفظه، وإقباله علي التأليف ورحلاته، وثناء العلماء عليه. أما الفصل الثاني فيناقش كتاب التصحيح. أما القسم الثالث وهو القسم التحقيقي وفيه سار الباحث علي منهج التحقيق المتعارف عليه. وفي الأخير تمت الإشارة إلي مجموعة المصادر والمراجع التي تم الرجوع إليها.
وصف مادي:689 ص: مثيليات؛ 30 سم