الحسبة و السياسة الجنائية في المملكة العربية السعودية /
تعد هذه الدراسة أطروحة دكتوراه في الدعوة والاحتساب، تكمن أهمية الدراسة في أن الدراسة تبين عظمة الإسلام في مكافحة الجريمة سواء في منع مسبباتها، والحيلولة دون وقوعها. أو معالجتها بعد وقوعها وفق سياسة جنائية متكاملة كفيلة بالقضاء على الجريمة واجتثاث جذورها، تناولت الدراسة الحسبة في الجانب العملي...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | |
| التنسيق: | أطروحة كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
جامعة الامام محمد بن سعود الاسلامية ، كلية الدعوة و الاعلام ،
1416هـ ،
1996م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | تعد هذه الدراسة أطروحة دكتوراه في الدعوة والاحتساب، تكمن أهمية الدراسة في أن الدراسة تبين عظمة الإسلام في مكافحة الجريمة سواء في منع مسبباتها، والحيلولة دون وقوعها. أو معالجتها بعد وقوعها وفق سياسة جنائية متكاملة كفيلة بالقضاء على الجريمة واجتثاث جذورها، تناولت الدراسة الحسبة في الجانب العملي والتطبيقي، وذلك باستقصاء الإدارات والوزارات التي تمارس عمل المحتسب. وتقوم بوظائف الحسبة في المملكة، مثل وزارة الداخلية، ووزارة الشؤون البلدية والقروية. ووزارة التجارة وغيرها وهو ما يعرف بالحسبة الإدارية، تجمع الدراسة بين الحسبة كولاية من الولايات الإسلامية وغيرها من الولايات الأخرى المسؤولة عن حفظ الأمن، وذلك لبيان مدى أهمية الحسبة في حفظ الأمن. وعلاقتها بأجهزة الأمن الأخرى، وذلك من واقع الأعمال الميدانية التي تمارسها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويبرز أثرها في حماية العقيدة والأخلاق ومصالح الأمة. وتشتمل خطة البحث على مقدمة، وثلاثة أبواب، وخاتمة. ونجد في الباب الأول الحسبة بين النظر الشرعي والتطبيق الإداري وفصوله ثلاثة، الحسبة في النظر الشرعي، والحسبة في النظام الإداري. والحسبة ونماذج من المشكلات المعاصرة، ونجد في الباب الثاني، السياسة الجنائية في المملكة العربية السعودية وفيه ثلاثة فصول. مفهوم السياسة الجنائية، وركائز السياسة الجنائية، والأجهزة الأمنية المنفذة للسياسة الجنائية ودورها في استتباب الأمن واستقراره. ونجد في الباب الثالث دور الحسبة في تنفيذ السياسة الجنائية في المملكة العربية السعودية. ثم الخاتمة وفيها نتائج وتوصيات الدراسة. |
|---|---|
| وصف مادي: | 2مج ( 845 ورقة )؛ 30 سم |