كيف عرفت ربك ؟ : براهين عقلية فطرية على وجود الله و وحدانيته و ربوبيته /
يساهم هذا الكتاب في توضيح البراهين، والدلائل العقلية الفطرية على ربوبية الله، وإلهيته. وهي أول وأهم ما دعت إليه الرسل أمُمهم، وأول ما يدعون قومهم يقولون : ( اعبْدُوُا اللهَّ َماَ لكَمُ منِّ ْإلهَ ٍغيَرْهُ ) [الأعراف:59]. ويحتوي هذا الكتاب على ثلاثة أبواب هي: الباب الأول: تفكر.. تأمل.. تد...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | |
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
مكتبة اضواء السلف ،
1419هـ ،
1998م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | يساهم هذا الكتاب في توضيح البراهين، والدلائل العقلية الفطرية على ربوبية الله، وإلهيته. وهي أول وأهم ما دعت إليه الرسل أمُمهم، وأول ما يدعون قومهم يقولون : ( اعبْدُوُا اللهَّ َماَ لكَمُ منِّ ْإلهَ ٍغيَرْهُ ) [الأعراف:59]. ويحتوي هذا الكتاب على ثلاثة أبواب هي: الباب الأول: تفكر.. تأمل.. تدبر، ويشتمل على: لا بد للمخلوق من خالق، فكر في نفسك!!. تأمل حفظ الله للسماوات والأرض، تدبر هذا الفلك الدوار، وتعاقب الليل والنهار. ربنا أعطى كل شيء خلقه هدى، انظر إلى سعة رحمة الله ونعمه،انظر إلى أحوال المضطرين. انظر فقر الخلائق المطلق إلى الله، الباب الثاني: من براهين وجود الله ووحدانيته وربوبيته، ويشتمل على: إجابته للدعوات في جميع الأوقات. ما يجريه الله على أيدي أنبيائه من خوارق الآيات والمعجزات، ما أنزله على أنبيائه عموما،ُ الفطر والعقول مضطرة إلى معرفتها بباريها. إكرام الله تعالى للواصلين لأرحامهم، وخلفه للمحسنين، العقوبات التي يجعلها الله للباغين والظالمين والمجرمين. الباب الثالث: هؤلاء كيف عرفوا ربهم ؟ طرق معرفة الله واسعة : آثاره في مخلوقاته تدل عليه، هذا العالم من يدبر شئونه، هذه النطفة وتطورها إلى علقة ثم مضغة. نقض العزائم، كنت مكروبا ًفدعوته ففرج كربتي، مصارع البغاة المجرمين وحسن العاقبة في المحسنين. إيصاله النعم إلى خلقه وقت الحاجة والضرورة، علم الإنسان ما لم يعلم، هذه النواة يغرسها الناس. ما أمر بشيء فقال العقل : رأيته ليته لم يأمر به، ذوق حلاوة الطاعات، الأسباب وتحويلها ومنع مسبباتها. بسط الله الرزق والبركة، مداولة الأيام بين الناس، تيسير الله أسباب الرزق. |
|---|---|
| وصف المادة: | مستل من كتاب : الرياض الناضرة / للمؤلف نفسه |
| وصف مادي: | 53 ص؛ 24 سم |