نفوذ الاتراك في الخلافة العباسية و اثره في قيام مدينة سامراء من 221- 279 /

سعى المؤلف بين طيات هذا الكتاب إلى إلقاء الضوء على نفوذ الأتراك في الخلافة العباسية وأثره في قيام مدينة سامراء. كما يلقي الضوء على الأسباب التي دفعت خلفاء العباسيين إلى التحول عن العرب والفرس إلى العناصر التركية التي أصبح لها نفوذ في الدولة. ثم عن حقيقة هذا النفوذ ومداه وموطنه الذي استشرى ف...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: اللميلم ، عبدالعزيز محمد ، 1359 هـ -
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: بيروت : مؤسسة الرسالة ، 1411هـ ،
1991م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:سعى المؤلف بين طيات هذا الكتاب إلى إلقاء الضوء على نفوذ الأتراك في الخلافة العباسية وأثره في قيام مدينة سامراء. كما يلقي الضوء على الأسباب التي دفعت خلفاء العباسيين إلى التحول عن العرب والفرس إلى العناصر التركية التي أصبح لها نفوذ في الدولة. ثم عن حقيقة هذا النفوذ ومداه وموطنه الذي استشرى فيه بدقة. وقد اشتمل الجزء الثاني على ثلاثة فصول، أول هذه الفصول هو الفصل الخامس الذي بقدم تفاقم النفوذ التركي من المنتصر إلى المهتدي، حيث يتعرض من خلاله إلى تفاقم النفوذ التركي، والمنتصر، وما بين الوالد والولد، والخليفة ووصيف، والمنتصر والخوارج، وخلع المعتز والمؤيد من ولاية العهد. أما ثاني هذه الفصول فهو الفصل السادس انحسار النفوذ التركي في عهد المعتمد، ويتعرض من خلاله إلى المعتمد والخلافة، والموفق، وأحمد بن طولون، والخليفة وابن طولون. كما يقدم عوامل انحسار النفوذ التركي، وثورة الزنج، وصاحب الزنج، وأسباب الثورة، وثالث هذه الفصول هو الفصل السابع الذي يعرض سامراء ومظاهر الحضارة فيها، حيث تطرق بالحديث عن سمراء، وموقعها، وأسباب الانتقال إليها، وتخطيط سامراء، ومظاهر الحضارة في سامراء، والنظام العام للدولة.
سعى المؤلف بين طيات هذا الكتاب إلى إلقاء الضوء على نفوذ الأتراك في الخلافة العباسية وأثره في قيام مدينة سامراء. كما يلقي الضوء على الأسباب التي دفعت خلفاء العباسيين إلى التحول عن العرب والفرس إلى العناصر التركية التي أصبح لها نفوذ في الدولة. ثم عن حقيقة هذا النفوذ ومداه وموطنه الذي استشرى فيه بدقة. وقد اشتمل الجزء الأول على أربعة فصول تناول الفصل الأول موقف العرب والفرس من قيام الدولة العباسية، ويعرض من خلاله موقف العرب من قيام الدولة العباسية، وموقف الفرس من قيام الدولة العباسية. أما الفصل الثاني فيتناول الأتراك منذ الفتح الإسلامي إلى خلافة المعتصم، وتعرض من خلاله إلى أصل الأتراك، وقبائل الأتراك، وموطن الأتراك، وخصائص الأتراك، والفتح الإسلامي لبلاد الأتراك، ويطرح الفصل الثالث المعتصم والأتراك، والذي يتضمن نشأة المعتصم والظروف التي أحاطت به قبل الخلافة، وشخصية المعتصم وأخلاقه، والمعتصم وولاية العهد، وبيعة المعتصم بالخلافة، ويتعرض الفصل الرابع إلى الأتراك في عهدي الواثق والمتوكل، وفيه يقدم الواثق شخصيته وأخلاقه، وبيعة الواثق بالخلافة، والأتراك في عهد الواثق.
وصف مادي:2مج؛ 24 سم