جواب اهل العلم و الايمان بتحقيق ما اخبر به رسول الرحمن من ان : ( قل هو الله احد ) تعدل ثلث القرآن /

هذا الكتاب هو لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فهو من أنفس مؤلفاته وأشرفها، بين فيه حكمة الله في تفاضل بعض السور والآيات، مع أنها كلها من كلام الله عز وجل - وقد استطرد فيه إلى دقائق من علوم اللغة وأسرار العربية، وبيان مذاهب العلماء فيما اختلفوا فيه من مسائل أصول الدين والانتصار لمذهب السل...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: ابن تيمية ، أحمد بن عبدالحليم ، ت 728 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: القاهرة : المطبعة السلفية ، 1375هـ ،
1955م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:هذا الكتاب هو لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فهو من أنفس مؤلفاته وأشرفها، بين فيه حكمة الله في تفاضل بعض السور والآيات، مع أنها كلها من كلام الله عز وجل - وقد استطرد فيه إلى دقائق من علوم اللغة وأسرار العربية، وبيان مذاهب العلماء فيما اختلفوا فيه من مسائل أصول الدين والانتصار لمذهب السلف في الصفات ومنها صفة الكلام، وفيه من حقائق التفسير ولطائف البحث مما لا يجده القارئ في كتاب غيره. ومن المذكور في هذا الكتاب : جواب الشيخ بأن فضل ( قل هو الله أحد ) ثابت في صحيح السنة، وبيان ذلك، وإيراد النصوص من السنة على فضل سورة الزلزلة، وقل يا أيها الكافرون، والفاتحة، وتفضيل القرآن على غيره من كتب الله، واختصاص بعضه بخصائص دون بعض، والاستدلال على شرف الفاتحة بالنص، والمعنى، والحكم، والقرآن مهيمن على ما بين يديه من كتب السماء، وتفضيل بعض القرآن على بعض، وقول من يفسر التفاضل بتفاضل الثواب، ولا بد في الأمر من طلب واستدعاء واقتضاء، والصفات السلبية تكون كمالا إذا تضمنت أمورا وجودية، والقرآن ذم من نسب إلى الله العمل بلا حكمة، وتفسير القراءة المشهورة ( أو ننسها )، وتفسير قراءة ابن كثير وأبو عمرو ( أو ننسأها )، وكثير من المعتزلة والجهمية يتكلمون في التفسير والحديث والفقه فيبنون على أصولهم، ولا يعرف حقائق أقوالهم إلا من عرف تلك الأصول.
وصف المادة:طبع على نفقة محمد الصالح
وصف مادي:127 ص؛ 24 سم