اتحاف المسلمين بما تيسر من احكام الدين : علم و دليل /
إن الفقه هو لغة الفهم الدقيق المؤثر في النفس الباعث على العمل، وشرعا معرفة الأحكام الشرعية بالفعل أو بالقوة القريبة، وموضوعه أفعال العباد من حيث تعلق الأحكام الشرعية بها، ومسائله. وفي ضوء ذلك جاء الجزء الأول من هذا الكتاب متناولا: تعرف الفقه وما يتعلق به من الأسئلة والأجوبة، وكتاب الطهارة...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[د.م. :
د.ن. ] ،
1418هـ ،
1997م |
الطبعة: | ط5 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن الفقه هو لغة الفهم الدقيق المؤثر في النفس الباعث على العمل، وشرعا معرفة الأحكام الشرعية بالفعل أو بالقوة القريبة، وموضوعه أفعال العباد من حيث تعلق الأحكام الشرعية بها، ومسائله. وفي ضوء ذلك جاء الجزء الأول من هذا الكتاب متناولا: تعرف الفقه وما يتعلق به من الأسئلة والأجوبة، وكتاب الطهارة. وتناول باب الآنية، واستعمال آنية الكفار وثيابهم. وباب الاستنجاء وآداب التخلي، والمسنون قوله عند دخول الخلاء والخروج منه، والكلام حال قضاء الحاجة. وباب السواك. وتناول فيه المواضع التي يتأكد فيها السواك، وسنن الفطرة، والوارد في قص الشارب وتقليم الأظفار والختان وحكم حلق اللحية أو قصها أو نتفها أو تحرقها. وباب النية، وتعريف النية المعتبرة في الوضوء والغسل. وتناول مواقيت الصلوات الخمس، ووقت الاختيار، ووقت الكراهة، وأمر الصبي بالصلاة، وما تدرك به المكتوبة، ومتى يصلي من جهل الوقت ولا يمكنه مشاهدة ما يعرف به الوقت ولا مخبر بيقين، واجتناب النجاسة. وباب ستر العورة، وتعريفها، وحد العورة، والصلاة في ثوب واحد أو ثوبين، واشتمال الصماء، والتلثم في الصلاة، وحكم التصوير، وتشبه الرجل بالمرأة والعكس، والصلاة في المقبرة ومعاطن الإبل، واستقبال القبلة، والصور التي تصح الصلاة فيها إلى غير القبلة، وفرض القريب من القبلة والبعيد. وباب صفة الصلاة، وأدلتها، والذكر بعد الصلاة، وأركان الصلاة وأدلتها، وواجبات الصلاة، وسنن الأقوال في الصلاة، وسنن الأفعال في الصلاة وأدلتها، ومكروهات الصلاة، ومبطلات الصلاة، والأعذار المبيحة لترك حضور الجمعة والجماعة والأدلة على ذلك، والحالات التي تلزم المريض لأداء المكتوبات، وفصل في القصر، وفصل في الجمع بين الصلاتين، وفصل في صلاة الخوف. إن الفقه هو لغة الفهم الدقيق المؤثر في النفس الباعث على العمل، وشرعا معرفة الأحكام الشرعية بالفعل أو بالقوة القريبة، وموضوعه أفعال العباد من حيث تعلق الأحكام الشرعية بها. ومسائله. وفي ضوء ذلك جاء الجزء الثاني من هذا الكتاب متناولا: كتاب الزكاة، وبيان حكمها وحكم جاحدها، ومدة استتابة جاحد الزكاة وصفة توبته. والأصل في مشروعية الزكاة، وبيان متى فرضت، وما تجب فيه الزكاة وما لا تجب فيه. والدين وبيان ما يمنع وجوبها وما لا يمنعه، والمال المودع، وما زاد على النصاب ومن له مال غائب وتعريف الوقص. وزكاة بهيمة الأنعام، وشروط وجوب الزكاة فيها، وزكاة البقر. وأول نصابه، وفرضه، ودليله. وزكاة الغنم، والخلطة، وتعريفها أوصافا وأعيانا. تارة تفيد تخفيفا وتارة تثقيلا، ومثال ثبوت الحكم لأحد الخليطين إذا ملك نصابا ثم آخر، وزكاة الخارج من الأرض. والأصل في زكاته وتعريفه، وما لا تجنب فيه من الحبوب والثمار، وزكاة الثمر. ونصابه، والمعدن وبيان الواجب فيه، وتعريف مثاله. والواجب فيه وقت الزكاة فيه، والركاز والواجب فيه وصرفه، ومتى يجب الخمس إخراجه من غير الركاز. وزكاة الذهب والفضة، وما تجب فيه الزكاة من الأثمان، وزكاة الحلى. وما فيها من خلاف وتفصيل وأدلة كل من القولين، وزكاة العروض، وما يشترط لزكاتها. وإذا ملك عروضا بإرث أو بفعله، وزكاة الفطر، وحكمها. والأصل في مشروعيتها، والحكمة فيها، ومصرف صدقة الفطر. ومن تجب عليه فطرة القن والزوجة والمكاتب والقريب، وإخراج الزكاة، ومتى يجب. وحكم تأخيرها، وإذا غيب ماله من يخرج الزكاة عن الصبي والمجنون. وباب أهل الزكاة. ومن هم، وحكم صرفها لغيرهم، وبيان الأصناف الثمانية الذين تصرف لهم الزكاة. ومقدار ما يعطاه الفقير والمسكين. |
---|---|
وصف المادة: | وقف لله تعالى .ـ طبع على نفقة جماعة من المحسنين |
وصف مادي: | 2مج؛ 24 سم |