القراءات و اثرها في التفسير و الاحكام /
يهدفِ هذا الكتاب إلى تسليط الضوء على القراءات وأثرها في التفسير والأحكام، فهو يوضح سبب اختلاف القراءات، والقراءة الصحيحة والقراءة الشاذة، وما يعُتمد منها في التفسير وما لا يعُتمد. كما أنه يحُقق صورة من صور تفسير القرآن بالقرآن قد يغُفل عنها أحيانا.ً وقد اشتمل هذا الجزء الأول على العديد من ال...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الثقبة ، السعودية :
دار الهجرة ،
1417هـ ،
1996م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يهدفِ هذا الكتاب إلى تسليط الضوء على القراءات وأثرها في التفسير والأحكام، فهو يوضح سبب اختلاف القراءات، والقراءة الصحيحة والقراءة الشاذة، وما يعُتمد منها في التفسير وما لا يعُتمد. كما أنه يحُقق صورة من صور تفسير القرآن بالقرآن قد يغُفل عنها أحيانا.ً وقد اشتمل هذا الجزء الأول على العديد من الموضوعات منها : أولا ً: القسم الأول : القراءات ويضم ثلاثة أبواب، الباب الأول تناول : القراءات تعريفا ًوأقساما،ً وفيه فصلين : الفصل الأول تناول : تعريف القراءات، ويشتمل على ثلاثة مباحث : المبحث الأول : نشأة القراءات ومصدرها ؛ المبحث الثاني : تعريف القراءات لغة واصطلاحا ً؛ المبحث الثالث : الفرق بين القرآن والقراءة والرواية والطرق والوجه. أما الفصل الثاني فيتناول : عدد القراءات وأقسامها، ويشتمل على ثلاثة مباحث : المبحث الأول : عدد القراءات وصلتها بالأحرف السبعة ؛ المبحث الثاني : أقسام القراءات ؛ المبحث الثالث : اختلاف القراءات وفوائده. في حين تناول الباب الثاني : تدوين القراءات وتطوره، وفيه فصلين : الفصل الأول تناول : تدوين القراءات في كتُب العلوم الأخرى، ويشتمل على ثلاثة مباحث : المبحث الأول : القراءت في كتُبُ علوم القرآن والتفسير ؛ كما تناول الفصل الثاني : التدوين المفُرد للقراءات، ويشتمل على ثلاثة مباحث : المبحث الأول : الكتُبُ المفُردة لقراءة إمام. وأخيرا ًيأتي الباب الثالث ليتناول : رد الشبُهات التي تثُار حول القراءات، وفيه فصلين : الفصل الأول تناول : الشبُهة في اختلاف القراءات وردها ؛ في حين تناول الفصل الثاني : الشبُه في رسم المصُحف وردها. يهدفِ هذا الكتاب إلى تسليط الضوء على القراءات وأثرها في التفسير والأحكام، فهو يوضح سبب اختلاف القراءات، والقراءة الصحيحة والقراءة الشاذة، وما يعُتمد منها في التفسير وما لا يعُتمد. كما أنه يحُقق صورة من صور تفسير القرآن بالقرآن قد يغُفل عنها أحيانا.ً وقد اشتمل هذا الجزء الثاني على العديد من الموضوعات منها : أولا ً: القسم الثاني : أثر القراءات في التفسير والأحكام، يضم أربعة أبواب، الباب الأول تناول : معنى العنوان، وصلِة القراءات بالتفسير، وفيه فصلين. الفصل الأول تناول : معنى العنوان ؛ كما تناول الفصل الثاني : القراءات والتفسير. أما الباب الثاني فيتناول : القراءات التي بينت المعنى أو وسعته أو أزالت الإشكال، وفيه ثلاثة فصول. الفصل الأول تناول : القراءات التي بينت معنى الآية ؛ في حين تناول الفصل الثاني : القراءات التي وسعت معنى الآية ؛ كما تناول الفصل الثالث : القراءات التي أزالت الإشكال. أما الباب الثالث فيتناول : القراءات المتُعلقة بالعموم والإطلاق والإجمال، ويضم ثلاثة فصول. الفصل الأول تناول : القراءات المتُعلقة بالعموم ؛ في حين تناول الفصل الثاني : القراءات المتُعلقة بالإطلاق ؛ كما تناول الفصل الثالث : القراءات المتُعلقة بالإجمال. وأخيرا ًيأتي الباب الرابع ليتناول : القراءات المتُعلقة بتنوع الأساليب، ويضم فصلين. الفصل الأول تناول : القراءات المتُعلقة بالبناء للفاعل أو المفعول والالتفات، وفيه مبحثين. أما الفصل الثاني فيتناول : القراءات المتُعلقة بالاستئناف والمفُاعلة والتكثير وغيره، وفيه خمسة مباحث : المبحث الأول : القراءات المتُعلقة بالاستئناف ؛ المبحث الثاني : القراءات المتُعلقة بالمفُاعلة. ثم في نهاية الكتاب تأتي : الخاتمة، فهرست المصادر والمراجع، الكشافات وهي : كشاف الآيات القرآنية، كشاف القراءات الشاذة، كشاف الأحاديث والآثار. |
---|---|
وصف المادة: | الاصل رسالة ( دكتوراه ) - جامعة ام القرى |
وصف مادي: | 2مج ( 1035 ص )؛ 25 سم |