ابعاد معاصرة للتربية الفنية للفئات الخاصة في البيئات العربية و الاسلامية /

يعالج هذا البحث موضوعا ًجديدا ًنوعا ما خاصة في بلادنا العربية والمسلمة، فهو يبحث في الدور الذي يمكن أن تقدمه التربية الفنية للفئات الخاصة، ويركز البحث على الدور المهم الذي تقوم به التربية الفنية في اكتشاف أطفال الفئات الخاصة في المراحل الأولى من الطفولة. فكلما كان اكتشاف أطفال الفئات الخاصة م...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: فضل ، محمد عبدالمجيد
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : جامعة الملك سعود ، مركز البحوث التربوية ، 1417هـ ،
1996م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000096130
005 20010603000000.0
008 010601s1996 su 0001 0 ara d
017 |a 0808/17 
020 |a 9960053830 
022 |a 1319-2659 
035 |a 12369 
035 |a 198449 
035 |a 125845 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 371.9044 
092 |a 355 ف 
100 1 |a فضل ، محمد عبدالمجيد  |g 355 ف 
245 1 0 |a ابعاد معاصرة للتربية الفنية للفئات الخاصة في البيئات العربية و الاسلامية /  |c اعداد محمد عبدالمجيد فضل . 
250 |a ط1 
260 |a الرياض :  |b جامعة الملك سعود ، مركز البحوث التربوية ،  |c 1417هـ ، 
260 |c 1996م 
300 |a أ - ب ، 76 ص؛  |c 24 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a يعالج هذا البحث موضوعا ًجديدا ًنوعا ما خاصة في بلادنا العربية والمسلمة، فهو يبحث في الدور الذي يمكن أن تقدمه التربية الفنية للفئات الخاصة، ويركز البحث على الدور المهم الذي تقوم به التربية الفنية في اكتشاف أطفال الفئات الخاصة في المراحل الأولى من الطفولة. فكلما كان اكتشاف أطفال الفئات الخاصة مبكرا ً- سواء أكانوا معاقين أم موهوبين - كانت إمكانات التواصل معهم وتلبية حاجاتهم أنجح، البحث لا يحدد بصورة قاطعة الأنشطة الملائمة لكل فئة من هذه الفئات، فعند التطبيق يمكن أن يتحرك المعلم في حرية ويتخير من الأنشطة ما يتلاءم مع مقدرات تلاميذه. وإمكانات مؤسسته التربوية، ولقد أدت الدراسات العديدة المتلاحقة في مجالي التربية الفنية وعلم النفس إلى اكتشاف كثير من جوانب الفن، وما يمكن أن يسهم به في التربية العامة للأطفال - سواء أكانوا من الأسوياء أو من المنضوين تحت لواء التربية الخاصة -. وأشار الكاتب بأن الفن لغة تعبير عند الطفل قد يستعملها ويجيدها قبل استخدامه وإجادته للغة الكلام، وتعد رسوم الأطفال شكلا ًمن أشكال التواصل فهي بمثابة رسائل موجهة إلى الآخرين، ووعاء للفكر والمشاعر. شأنها في ذلك شأن الكلمات، لا سيما أن اللغة اللفظية - بالنسبة للطفل - غالبا ًما تقصر عن تحقيق أغراضه التعبيرية، إما لعدم كفايتها أو لانتقاء وجودها أساسا ًلدى بعض الأطفال غير العاديين. وهي تعبير صادق عن استعدادات الطفل، وحالته المزاجية والإنفعالية، وطاقاته التعبيرية الفنية الإبداعية الكامنة واللامحدودة. 
650 |a المعوقون  |x تعليم 
650 |a التربية الفنية 
888 |a 371.9044 ف 355 
900 |a ن1 - 4 : 340038 - 39 ، 377136 - 37 
915 |a 1997-03-22 
916 |a جديد ع 
920 |a أ . العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i 6942e54a-8e7e-52dc-995c-f24621922f36  |s aa02b81b-8732-5ad3-b172-a95333173fec