فهد بن عبدالعزيز خادم الحرمين و حامل اللواءين /

في شهر أيلول من العام الميلادي ألف وتسعمئة وخمسة وأربعون، أي منذ خمسين عاما غادر الرياض أمير سعودي شاب، يبلغ الثانية والعشرين من عمره،إلى الولايات العربية المتحدة الأمريكية، في أول مهمة رسمية له، ضمن وفد وطنه إلى الاجتماعات التي شهدتها مدينة نيويورك في ذلك العام بمناسبة التوقيع على ميثاق ا...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: مزبودي ، وجيه
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: بيروت : الرياض : م . و . مزبودي ؛ توزيع: دار الخريجي ، 1416هـ ،
1996م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:في شهر أيلول من العام الميلادي ألف وتسعمئة وخمسة وأربعون، أي منذ خمسين عاما غادر الرياض أمير سعودي شاب، يبلغ الثانية والعشرين من عمره،إلى الولايات العربية المتحدة الأمريكية، في أول مهمة رسمية له، ضمن وفد وطنه إلى الاجتماعات التي شهدتها مدينة نيويورك في ذلك العام بمناسبة التوقيع على ميثاق الأمم المتحدة، وبدء أعمال الدورة الأولى لهذه الهيئة العالمية، كان الوفد السعودي برياسة وزير الخارجية أنئذ الأمير فيصل بن عبد العزيز. أما الأمير الشاب، فكان أخاه فهد بن عبد العزيز، الابن الثامن للملك المؤسس عبد العزيز، يرحمه الله، الذي راح بعد ذلك يتقلب بين المناصب الرسمية ويخوض غمار العمل العام، وزيرا، ونائبا، لرئيس مجلس الوزراء، ووليا للعهد. ثم ملك. وفي فهرس الكتاب في الفصل الأول المجتمع الأمثل وهدف الحضارة الإسلامية. وفي الفصل الثاني بين الماضي والحاضر علاقة وطيدة ومترابطة. وفي الفصل الثالث الركائز والأسس نظرة إلى الجذور. وفي الفصل الرابع سنوات الخبر مستمرة ومتواصلة. وفي الفصل الخامس تحدث عن حامل اللواءين، لواء الوطن ولواء الحضارة، ليأتي الفصل السادس ويتحدث عن الملك الذي جمع كل الكفايات في شخصه. وفي الفصل السابع غرسه نما وأينع وأثمر العلم للجميع. وفي الفصل الثامن جولة في فكره، وإنجاز بالملايين وكلماته كذلك، ليأتي الفصل التاسع ويتحدث عن هدية الملك فهد إلى مليار مسلم، ويستعرض الفصل العاشر والأخير رجال عرفتهم في المملكة العربية السعودية.
وصف مادي:213 ص: صور؛ 24 سم