شرح سنن النسائي ، المسمى ، شروق انوار المنن الكبرى الإلهية بكشف اسرار السنن الصغرى النسائية /

يتناول هذا الكتاب في جزئه الأول شرح سنن النسائي الصغرى، حيث شرح فيه مؤلفه محمد المختار الشنقيطي شرحا ًوافيا ًفي حل الألفاظ الواردة في الأصول الستة وسنن النسائي، وشرح الأحاديث الواردة بالسنن شرحا ًكاملا ًوذلك كما رتبها المؤلف، مع ذكر أصل كل الحديث وبيان الإختلاف في ألفاظه والنقصان في متنه...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الشنقيطي ، محمد المختار بن محمد بن سيد الامين 1337 - 1405 هـ
مؤلفون آخرون: النسائي ، احمد بن علي ، ت 303 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: القاهرة : مطبعة المدني ، 1410هـ ،
1989م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:يتناول هذا الكتاب في جزئه الأول شرح سنن النسائي الصغرى، حيث شرح فيه مؤلفه محمد المختار الشنقيطي شرحا ًوافيا ًفي حل الألفاظ الواردة في الأصول الستة وسنن النسائي، وشرح الأحاديث الواردة بالسنن شرحا ًكاملا ًوذلك كما رتبها المؤلف، مع ذكر أصل كل الحديث وبيان الإختلاف في ألفاظه والنقصان في متنه. وكذلك الإختلاف في إسناد الحديث، وإعرابه ومعناه وكيف يستفاد منه مع مناقشة الأدلة الواردة في الحديث. وقد إحتوى الكتاب على عدة أبواب وكتب فقهية من بينها: باب الماء الدائم وحديثه: بروايتين عن أبي هريرة عن رسول الله قال: لا يبولن أحدكم في الماء الدائم ثم يتوضأ منه، واللغة والأحكام، وحديثه: قال رسول الله: لا يبولن أحدكم في الماء الدائم. وباب في ماء البحر وحديث أبي هريرة قال: سأل رجل رسول الله فقال: يا رسول الله إذا نركب البحر ونحمل معنا القليل من الماء، والتخريج واللغة والأحكام. وباب الوضوء بماء الثلج وفيه حديث عن عائشة قالت: كان النبي يقول: اللهم إسل خطاياي بماء الثلج والبرد. وباب الوضوء بالبرد وحديثه: عن عوف بن مالك قال: سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم )، يصلي على ميت فسمعت من دعائه وهو يقول: اللهم إغفر له وارحمه وعافه، وأخيرا ًالتخريج واللغة.
يتناول هذا الكتاب في جزئه الثاني شرح سنن النسائي الصغرى، حيث شرح فيه مؤلفه محمد المختار الشنقيطي شرحا ًوافيا ًفي حل الألفاظ الواردة في الأصول الستة وسنن النسائي، وشرح الأحاديث الواردة بالسنن شرحا ًكاملا ًوذلك كما رتبها المؤلف، مع ذكر أصل كل الحديث وبيان الإختلاف في ألفاظه والنقصان في متنه. وكذلك الإختلاف في إسناد الحديث، وإعرابه ومعناه وكيف يستفاد منه مع مناقشة الأدلة الواردة في الحديث. وقد إحتوى الكتاب على عدة أبواب وكتب فقهية من بينها: ذكر ما يوجب الغسل وما لا يوجبه، وغسل الكافر إذا أسلم وحديث عمرو بن علي حين قال: حدثنا يحيي قال حدثنا سفيان عن الأغر وهو إبن الصباح عن خليففة بن حصين عن قيس بن عاصم أنه أسلم فأمره النبي ( صلى الله عليه وسلم ) أن يغتسل بماء وسدر، والتخريج، واللغة والإعراب والمعنى، والأحكام والفوائد، والغسل من مواراة المشرك، والتخريج. وباب وجوب الغسل إذا إلتقى الختانان، والتخريج، واللغة والإعراب والمعنى، والأحكام والفوائد.
يتناول هذا الكتاب في جزئه الثاني شرح سنن النسائي الصغرى، حيث شرح فيه مؤلفه محمد المختار الشنقيطي شرحا ًوافيا ًفي حل الألفاظ الواردة في الأصول الستة وسنن النسائي، وشرح الأحاديث الواردة بالسنن شرحا ًكاملا ًوذلك كما رتبها المؤلف، مع ذكر أصل كل الحديث وبيان الإختلاف في ألفاظه والنقصان في متنه. وكذلك الإختلاف في إسناد الحديث، وإعرابه ومعناه وكيف يستفاد منه مع مناقشة الأدلة الواردة في الحديث. وقد إحتوى الكتاب على عدة أبواب وكتب فقهية من بينها: باب سؤال الكلب وحديثه أخبرنا قتيبة عن مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا شرب الكلب في إناء أحدكم فليغسله سبع مرات واه قتيبة بن سعيد وأخرجه البخاري ومسلم، واللغة والإعراب والمعاني، والأحكام والفوائد وحديثه الذي يطول الكلام عليها، وتتشعب مسائلها وفروعها، ومسائل في كتاب الصيد، ومسئلة هل الأمر للوجوب؟، وإتجاه مالك وأتباعه في المشهور من مذهبه للندب ووجه ذلك، ووجوب الغسل، وغسل النجاسة لا يتوقف على التطهير فحسب.
وصف مادي:3 مج؛ 24 سم