ايقاظ اولي الهمم العالية الى اغتنام الايام الخالية /

يأتي هذا الكتاب ليعرض الفوائد والمواعظ والنصائح والحكم ووصايا وآداب وأخلاق فاضلة، وذلك من كلام الله سبحانه وتعالى وتقدست أسماؤه. ومن كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم. وكذلك من كلام صالح الخلف الذين امتثلوا في أفعالهم وأقوالهم ما قاله الله سبحانه وتعالى وما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: السلمان ، عبدالعزيز بن محمد بن عبدالرحمن ، 1337 - 1422 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: [د.م. : د.ن. ] ، 1419هـ ،
1998م
الطبعة:ط9
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000118179
005 20010604000000.0
008 010601s1998 su 0001 0 ara d
035 |a 22791 
035 |a 248060 
035 |a 162510 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 213 
092 |a إ 441 س 
093 |a ط9 
100 1 |a السلمان ، عبدالعزيز بن محمد بن عبدالرحمن ،  |d 1337 - 1422 هـ  |g 441 س 
245 1 0 |a ايقاظ اولي الهمم العالية الى اغتنام الايام الخالية /  |c تأليف عبدالعزيز المحمد السلمان . 
250 |a ط9 
260 |a [د.م. :  |b د.ن. ] ،  |c 1419هـ ،  |e (الرياض :  |f مطابع دار طيبة) 
260 |c 1998م 
300 |a 458 ص؛  |c 25 سم 
336 |a txt  |b txt 
500 |a وقف لله تعالى 
520 |a يأتي هذا الكتاب ليعرض الفوائد والمواعظ والنصائح والحكم ووصايا وآداب وأخلاق فاضلة، وذلك من كلام الله سبحانه وتعالى وتقدست أسماؤه. ومن كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم. وكذلك من كلام صالح الخلف الذين امتثلوا في أفعالهم وأقوالهم ما قاله الله سبحانه وتعالى وما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويشير الكتاب إلى أنه جمع مما قاله الحكماء والعلماء والعباد والزهاد من فنون مختلفة وضروب متفرقة، ومعاني مؤتلفة، ويستعرض فصل في الحكمة، فالحكمة أفضل شيء ممكن أن يريدها العبد المسلم. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أوتيت جوامع الكلم واختصرت لي الحكمة اختصارا ً"، وقيل في التوراة أن الله قال لموسى عليه السلام " عظم الحكمة فاني لا أجعل الحكمة في قلب عبد إلا وأوردت أن أغفر له فتعلمها ثم اعمل بها ثم ابذلها كي تنال بذلك كرامتي في الدنيا والاخرة "، ويقدم أيضا ًفصل في حكم وفوائد ومواعظ ووصايا ينبغي الاعتناء بها، ويحث على تأدية فرائض الله سبحانه وتعالى بالكمال والتمام والخشوع والخضوع، من غير عجب ولا استكبار. 
650 |a الوعظ و الارشاد 
888 |a 213 س 441ا ط009 
900 |a ن 1 - 3 : 412147 - 49 
915 |a 1999-05-12 
916 |a جديد ع 
920 |a أ. العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i 655392d4-481d-5190-9cb3-1e0e8ecb6b63  |s 4b356b72-48c4-5494-9cc4-46743fa4fe0d