اصول الفقه و ابن تيمية /
تعد هذه أطروحة دكتوراه في أصول الفقه حول موضوع أصول الفقه وابن تيمية: أراد الباحث إحياء جانب من التراث الفكري الضخم الذي تركه لنا العالم الإمام والمصلح العظيم الذي بذل جهده ووقته في سبيل علم الشريعة، وتخليصها مما شابهها من البدع وجمود الفكر. كما بين الغاية من هذا البحث هو دراسو شخصية ابن تيمية...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | |
| التنسيق: | أطروحة كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
القاهرة :
جامعة الازهر ، كلية الشريعة ،
1396هـ ،
1976م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | تعد هذه أطروحة دكتوراه في أصول الفقه حول موضوع أصول الفقه وابن تيمية: أراد الباحث إحياء جانب من التراث الفكري الضخم الذي تركه لنا العالم الإمام والمصلح العظيم الذي بذل جهده ووقته في سبيل علم الشريعة، وتخليصها مما شابهها من البدع وجمود الفكر. كما بين الغاية من هذا البحث هو دراسو شخصية ابن تيمية كعالم أصولي لسماته المميزة، واستقلاله في مناهج البحث وطرائق النقد وكيفية الاستنباط وعرضه على القراء عرضا أمينا. وحين تستعرض البحث تجد الباحث دونه في التمهيد وثلاث فصول: التمهيد ويتناول: نشأة علم أصول الفقه، وأطواره التي مر بها بإيجاز. وأما الأبواب الثلاثة فهي ما يلي: الباب الأول: في حياة ابن تيمية وفيه فصلان: الفصل الأول البيئة التي نشأ فيها. الفصل الثاني: حياته العلمية، تناول منه: تمهيد، شيوخه، وتلاميذه، نماذج من مناظرته ومن مؤلفاته، ومنهجه الأصولي، وتقديره ومنهجه الأصولي، وتقديره، الباب الثاني: فيه ثلاثة فصول الفصل الأول: الأصول التي اعتمد عليها ابن تيمية في الاستنباط. والفصل الثاني: فجعله الباحث في المسائل الأصولية التي خالف فيها ابن تيمية وغيره. والفصل الثالث: فخصصه بإبراز نماذج من تطبيقاته المسائل الأصولية على المسائل الفرعية، والباب الثالث: ففيه المقارنة العامة بين أصول ابن تيمية وأصول غيره وذلك في ثلاثة فصل هما: الفصل الأول: في المقارنة بين أصول ابن تيمية وأصول الإمام أحمد. والفصل الثاني: في المقارنة بين أصول ابن تيمية وأصول آل تيمية. والفصل الثالث: في المقارنة بين أصول ابن تيمية وأصول تلميذه ابن القيم. وفي ختام الدراسة تكلم على أثر ابن تيمية في الفقه الحنبلي خاصة ومجهوده في الفقه الإسلامي عامة. |
|---|---|
| وصف مادي: | 2 مج ( 1031 ورقة )؛ 32 سم |