مقدمة في علم اللغة التطبيقي /
يهتم علم اللغة التطبيقي ببناء نظرية عامة للتركيب اللغوي، أو بتقديم إطار نظري عام لشرح ما تتصف فيه اللغات من صفات صوتية أو صرفية أو نحوية أو تركيبية أو دلالية، حيث أن التفكير الألسني التقليدي بدأ عند اليونان، إذ كان البحث الألسني جزءا ًمن اهتمامات اليونان الفلسفية فقد بذلوا جهدا ًكبيرا ًفي...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
جدة :
دار القبلة للثقافة الاسلامية: دار خضر ،
1412هـ ،
1992م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يهتم علم اللغة التطبيقي ببناء نظرية عامة للتركيب اللغوي، أو بتقديم إطار نظري عام لشرح ما تتصف فيه اللغات من صفات صوتية أو صرفية أو نحوية أو تركيبية أو دلالية، حيث أن التفكير الألسني التقليدي بدأ عند اليونان، إذ كان البحث الألسني جزءا ًمن اهتمامات اليونان الفلسفية فقد بذلوا جهدا ًكبيرا ًفي البحث في التواصل عن أصل اللغة، وعن العلاقة المباشرة بين الصوت والمعنى وقت تأثر هذا الاتجاه التقليدي بالمنطق الأرسطي. أما الاتجاه البنيوي الحديث. فقد عني بتخليص الفكر الألسني من المنطق الأرسطي واتجه إلى دراسة اللغة في ذاتها من أجل ذاتها. وقد استعرضت محتويات هذا الكتاب العديد من الموضوعات والأفكار ونذكر منها، تعريف عام بعلم اللغة الحديث، علم اللغة النظري، علم اللغة التطبيقي، بعض الاتجاهات النظرية في حقل تعليم اللغات، فرضية الحد الأدنى من الاكتساب، فرضية الترتيب الطبيعي لاكتساب المهارات اللغوية، فرضية جهاز المراقبة اللغوية، فرضية التلقي، الفوائد التطبيقية لفرضيات كراشن، طريقة النحو والترجمة. كما استعرض أيضا الطريقة الطبيعية، القابلية والاستعداد، أسلوب التأني وأسلوب الاندفاع، القابلية والاستعداد، الأساليب الإدراكية، الصفات الوجدانية، وأخيرا ًطريقة التعديل في نظام المعاجم العربية. كما أشار إلى المراجع العربية والأجنبية التي تم الاعتماد عليها من أجل تأليف هذا البحث. |
---|---|
وصف مادي: | 155 ص؛ 22 سم |