الايضاح و التبيين لما وقع فيه الاكثرون من مشابهة المشركين /
يتناول الكتاب ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أخبر عن هذه الأمة أنها تتبع سنن اليهود والنصارى والمجوس، وأكد ذلك بالقسم عليه تحقيقا ًلوقوعه والأحاديث في ذلك كثيرا،ً منها ماذكر في الصحيحين عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلوات الله عليه أنه قال ( لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا شبر...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[د.م.] :
ح . ع . التويجري ،
1384هـ ،
1964م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يتناول الكتاب ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أخبر عن هذه الأمة أنها تتبع سنن اليهود والنصارى والمجوس، وأكد ذلك بالقسم عليه تحقيقا ًلوقوعه والأحاديث في ذلك كثيرا،ً منها ماذكر في الصحيحين عن ابي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي صلوات الله عليه أنه قال ( لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا شبرا وذراعا ذراعا حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم، قلنا يارسول الله اليهود والنصارى، قال فمن ) وغيرها من الأحاديث. وقد وقع ما اخبر به الصادق الصدوق من اتباع امته لسنن أعداء الله تعالى في كثير من الأقطار الإسلامية، ويأتي بعدد من المفاهيم حول هذا الموضوع منها : تحذير المؤمنين من التشبه بأعداء الله تعالى وما يترتب على ذلك من حشرهم معهم، هدي النبي صلوات الله عليه مخالف لهدي المشركين، احاديث في الأمر بمخالفة أعداء الله والنهي عن التشبه بهم، النهي عن التشبه بالعجم للتحريم، التشبه بالكفار منهي عنه بالاجماع، التغليظ بالتشبه بأعداء الله، ذكر السبب لجمع هذه النبذة، النوع الأول من مشابهة أعداء الله تعالى غلو الأكثرين في القبور، النوع الثاني اطراح الأحكام الشرعية والاعتياض عنها بالقوانين الفرنجية، النوع الثالث الإشتراكية الخبيثة، وغيرها من الأنواع التي تتعلق بالتشبه بالأعداء، ويأتي في النهاية جدول الخطأ والصواب. |
---|---|
وصف مادي: | 256 ص؛ 21 سم |