الانتماء في الادب الاندلسي : انموذج فريد : محاولة لاستقراء بعض النصوص التأريخية الادبية /

هذا الكتاب، يعرض لقيمة من قيم الأدب في الأندلس، وهي الانتماء، والكتاب جاء في مدخل. ثم عدة عناوين، تعرض المؤلف في المدخل إلى: أن العمل الأدبي في الأندلس لم يتشكل من فراغ، بل نشأ عن حاجة فردية واجتماعية، جعلته في بدايته، يمثل وجودا لاحقا لوجود قبلي، وتطرق للحديث عن : أن الأدب الأندلسيين يمث...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: ثقفان ، عبدالله علي عبدالرحمن ، 1368 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الرياض : مكتبة التوبة ، 1416 هـ ،
1996 م
الطبعة:ط 1
سلاسل:بحوث في الادب الاندلسي ؛ 1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:هذا الكتاب، يعرض لقيمة من قيم الأدب في الأندلس، وهي الانتماء، والكتاب جاء في مدخل. ثم عدة عناوين، تعرض المؤلف في المدخل إلى: أن العمل الأدبي في الأندلس لم يتشكل من فراغ، بل نشأ عن حاجة فردية واجتماعية، جعلته في بدايته، يمثل وجودا لاحقا لوجود قبلي، وتطرق للحديث عن : أن الأدب الأندلسيين يمثل: أدب القوة، وأدب المعرفة، ومضي المؤلف مسترسلا في وصف الأندلس وأهلها، وأنهم قد تلونوا بين عرب وعجم وبربر. ثم تحدث عن : متى وكيف ظهر الأدب فيها ؟ ثم تكلم بعد هذه المقدمة الماتعة عن : ظاهرة الانتماء في الأدب الأندلسي، وأنها: انتماء مشرقي، وآخر أندلسي. ثم تحدث عن: أنواع الشعر وبين أنها : شعر حماسة وفخر، وشعر شوق وحنين. ثم تكلم عن : الأدب المشرقي في الأندلس. ثم تكلم عن: غريزة المحاكاة أو التقليد، وغريزة الموسيقى، أو الإحساس بالنعم. ثم عن: الأدب القومي أو ما يسمى( بالانتماء الأندلسي) ثم ألقى بظلاله على: مثل البديهة في الشعر. ثم عن: مثل سعة الأفق. ثم كثرة المتفننين في النظم والنثر، في بلاد الأندلس. ثم : في علم القراءات. ثم أردف ذلك بخاتمة. ثم فهرس المراجع والمصادر والدوريات.
وصف مادي:51 ص ؛ 24 سم