شرح نخبة الفكر للحافظ ابن حجر العسقلاني /
يتناول الكتاب بالشرح نخبة الفكر للحافظ ابن حجر العسقلاني ويبدأ الشرح بمقدمة عن علم الحديث ويشير إلى أننا نطلب علم الحديث لأنه أشرف العلوم ولأن أهله هم الذين أصبحوا مصابيح الدجى، ويبين فضل أهل الحديث بأنهم هم الذين جهزوا الجهاز وأعدوا العدة لكل من أراد أن يخدم علوم الإسلام على شتى صنوفه...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | , |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
دار علوم السنة ،
1419 هـ ،
1999م. |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يتناول الكتاب بالشرح نخبة الفكر للحافظ ابن حجر العسقلاني ويبدأ الشرح بمقدمة عن علم الحديث ويشير إلى أننا نطلب علم الحديث لأنه أشرف العلوم ولأن أهله هم الذين أصبحوا مصابيح الدجى، ويبين فضل أهل الحديث بأنهم هم الذين جهزوا الجهاز وأعدوا العدة لكل من أراد أن يخدم علوم الإسلام على شتى صنوفها فالمفسر لا يستغني عن الحديث والأصولي لا يستغنى عن الحديث والمؤرخ كذلك لا يستغنى عن الحديث. ويتناول بالشرح بداية التأليف في علم مصطلح الحديث والذي كان من أولهم الإمام مسلم في مقدمة صحيحة ثم الإمام الترمذي سواء في كتابه العلل أو في تعقيباته على بعض الأحاديث كل ذلك يعتبر من القواعد في الإصلاح ثم عبد الرحمن بن خلادّ الرامهرمزي وهو أول من أفرد علم المصطلح بالتصنيف ثم أبو عبد الله الحاكم في كتابه معرفة علوم الحديث ثم أبو نعيم الأصبهاني فقد عمل مستخرجا ًعلى كتاب الحاكم ثم الخطيب البغدادي ثم ابن الصلاح، ويشير إلى أن هذا الكتاب على تبويب ابن الصلاح مع التقديم والتأخير الذي عمله الحافظ ابن حجر اجتهادا ًمنه وهي تشكل عصارة ذهن الحافظ ابن حجر في اختياره الراجح من الأقوال في مسائل المصطلح حتى ولو كان فيها شيء من الخلاف وهو شرح موجز جيد ومن أفضل الطبعات التي طبع بها الكتاب ما حققها الشيخ علي بن حسن بن عبد الحميد وتتميز هذه الطبعة بضبطها. |
---|---|
وصف مادي: | 257 ص ؛ 24 سم. |