مفهوم الزمن في الاقتصاد الاسلامي /
يعتمد التحليل الاقتصادي على تقسيم الزمن إلى فترات متعاقبة تختلف فيما بينها طولا. وقد تتطابق مع الفترات الزمنية المعاشة كالسنة أو الشهر أو غيرهما. ثم تقسيم المتغيرات الاقتصادية إلى متغيرات آنية، يرتبط وجودها بلحظة من الزمن هي بداية الفترة أو نهايتها، وتسمى الواحدة منها رصيدا، وأخرى مستمر وجوده...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
جدة :
المعهد الاسلامي للبحوث و التدريب ،
1415هـ ،
1995م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | يعتمد التحليل الاقتصادي على تقسيم الزمن إلى فترات متعاقبة تختلف فيما بينها طولا. وقد تتطابق مع الفترات الزمنية المعاشة كالسنة أو الشهر أو غيرهما. ثم تقسيم المتغيرات الاقتصادية إلى متغيرات آنية، يرتبط وجودها بلحظة من الزمن هي بداية الفترة أو نهايتها، وتسمى الواحدة منها رصيدا، وأخرى مستمر وجودها طوال الفترة، وتسمى الواحدة منها تيارا، وذكر المؤلف في هذا الكتاب عدة موضوعات منها : الفصل الأول : الزمن في البيوع. وتناول المؤلف فيه مبحثين : المبحث الأول : مشروعية التأجيل في البيع. والمبحث الثاني : مشروعية الزيادة في الثمن مقابل الأجل. وتناول هذا المبحث أربعة مطالب : المطلب الأول: حجج من كره الزيادة نظير الأجل. والمطلب الثاني : حجج الجمهور في جواز الزيادة نظير الأجل في البيع. والمطلب الثالث : مناقشة حجج المانعين. والمطلب الرابع : مناقشة حجج القائلين بجواز الزيادة في الثمن المؤجل. والفصل الثاني : الزمن في القرض، وذكر المؤلف فيه ثلاثة مباحث : المبحث الأول : تعريف القرض وبيان شروطه وأحكامه. والمبحث الثاني : طبيعة الأجل في القرض. والمبحث الثالث : شرط انتفاء النفع في القرض. وتناول هذا المبحث مطلبين : المطلب الأول : حكمة تحريم الفائدة. والمطلب الثاني : التصور الضمني للزمن في القرض. |
|---|---|
| وصف مادي: | 47 ص؛ 24 سم |