الحكمة البالغة في خطب الشهور و السنة /
يسعى المؤلف بين طيات هذا الكتاب إلى جمع ديوانا ًمتوسطا يشتمل على خطب بعدد شهور العام، لكل شهر خمس خطب وخطبتي عيدي الفطر والأضحى، وخطبة الاستسقاء، وخطبة في فضل الجمعة، وخطبة للتحذير من الظلم، واثنين لفصل الربيع، واثنين عند حصول الثمار في الحض على الصدقة منها. كما قدم خطبة في الحض على الأمر بالمعر...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
مكة المكرمة :
مطابع دار الثقافة ،
[-139هـ ،
-197م] |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يسعى المؤلف بين طيات هذا الكتاب إلى جمع ديوانا ًمتوسطا يشتمل على خطب بعدد شهور العام، لكل شهر خمس خطب وخطبتي عيدي الفطر والأضحى، وخطبة الاستسقاء، وخطبة في فضل الجمعة، وخطبة للتحذير من الظلم، واثنين لفصل الربيع، واثنين عند حصول الثمار في الحض على الصدقة منها. كما قدم خطبة في الحض على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وقد ثبت عن الرسول صلا لله عليه وسلم أنه قال" إن قصر الخطبة وطول الصلاة مئنة من فقه الرجل فأطيلوا الصلاة واقصروا الخطبة" كما روي عن الإمام أحمد من حديث أم هشام بنت حارثة فقالت " ما أخذت ق والقرآن المجيد إلا عن لسان رسول الله صل الله عليه وسلم كان يقرأ بها كل يوم جمعة على المنبر إذا خطب الناس. وقد سعى المؤلف إلى ذلك لرؤيته دواوين خطب منها ما هو قصير مخل ومنها ما هو طويل ممل. ومن الخطب التي تطرق إليها هذا الكتاب خطبة في فضل لا إله إلا الله، حيث بين فضلها من خلال تناول الأحاديث الدالة على ذلك فعن النبي صل الله عليه وسلم قال "أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق لا لإله إلا الله". |
---|---|
وصف مادي: | 272 ص؛ 19 سم |