النبع الريان في تجويد كلام الرحمن : برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية و الفوارق ... /

إن القرآن الكريم هو معجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي بعثها بها، وهى معجزة دائمة باقية دوام الإسلام وبقاء الحق، فالقران الكريم أسمى وأجل من أن يمدحه بشر لأنه كلام رب البشر، وأعلى وأعظم من ان يثنى عليه مخلوق لأنه تنزيل من الخالق جل وعلا، وان أحسن الأوقات وأسعد اللحظات حين يعيش ال...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: آل مطر ، محمد محمد بحور
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: الدمام : رمادي للنشر ، 1418هـ ،
1997م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000nam a2200000 a 4500
001 in00000106898
005 20010604000000.0
008 010601s1997 su 0001 0 ara d
035 |a 4319 
035 |a 225532 
035 |a 144038 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 228.9 
092 |a 6177 م 
100 1 |a آل مطر ، محمد محمد بحور  |g 617 م 
245 0 2 |a النبع الريان في تجويد كلام الرحمن :  |b برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية و الفوارق ... /  |c تأليف ابو الهيثم محمد محمد بحور آل مطر . 
250 |a ط1 
260 |a الدمام :  |b رمادي للنشر ،  |c 1418هـ ، 
260 |c 1997م 
300 |a 315 ص؛  |c 25 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a إن القرآن الكريم هو معجزة النبي محمد صلى الله عليه وسلم التي بعثها بها، وهى معجزة دائمة باقية دوام الإسلام وبقاء الحق، فالقران الكريم أسمى وأجل من أن يمدحه بشر لأنه كلام رب البشر، وأعلى وأعظم من ان يثنى عليه مخلوق لأنه تنزيل من الخالق جل وعلا، وان أحسن الأوقات وأسعد اللحظات حين يعيش العبد مع آياته تاليا ًمتدبرا ًخاشعا.ً من هذا المنطلق يأتي هذا الكتاب " النبع الريان في تجويد كلام الرحمن " في تسعة فصول فسنجد أن الفصل الأول يتحدث عن فضل تلاوة القرآن الكريم، موضحا ًأهمية تعلم القرآن، وأهمية قراءة القران بالتجويد. والفصل الثاني يتناول علم التجويد، مبينا ًأقسام التجويد، وأركان التلاوة ومراتبها، ويبين حكم البسملة في بداية السور. أما الفصل الثالث يناقش مخارج الحروف، شارحا ًالمخارج العامة والفرعية. والفصل الرابع يتناول التفخيم والترقيق، ويعرض لمراتب التفخيم. والفصل الخامس يقدم النون الساكنة والتنوين، مبينا ًأقسام الادغام من حيث التمام والنقصان. أما الفصل السادس يشير إلى المدود، مبينا ًأقسام المد. والفصل السابع يتناول المتماثلان والمتقاربان والمتجانسان والمتباعدان. والفصل الثامن يشرح الوقف والابتداء، مبينا ًأحكام الوقف. أما الفصل التاسع يستعرض المقطوع والموصول، مبينا ًأوجه الاختلاف بين رواية التوسط ورواية القصر. ثم يأتي كشاف الموضوعات. 
650 |a القرآن  |x القراءات و التجويد 
888 |a 228.9 م 6177 
900 |a ن1 - 3 : 416070 - 72 
915 |a 1998-01-06 
916 |a جديد ع 
920 |a أ. العنوان 
991 |a t2 
999 f f |i 511a92ee-68e8-5933-923d-10749ac6292a  |s 16ac5a96-53ff-5433-860f-9acce17abe55