همسات العريفي /

هذا كتاب همسات العريف من المقالات العربية السعودية، فعندما فكر الكاتب في جمع ما كتبه وما قاله المرحوم الأستاذ عبد الله عريف، ذهب إليه قبل وفاته بحوالي خمسة عشرة يوماً تقريباً في مكتبه بأمانة العاصمة وكان استقباله للكاتب هو استقباله المعروف لكل شخص. وفي الحقيقة إن الكاتب كان معجباً بشخصية عبد الل...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: عريف ، عبدالله محمد علي ، 1335 - 1397 هـ
مؤلفون آخرون: كتبي ، زهير محمد جميل ، 1375 هـ - (معد.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: مكة المكرمة : شركة مكة للطباعة ، [-140 هـ ،
-198 م ]
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000cam a2200000 a 4500
001 in00000104044
005 20030830102400.0
008 010601s198u su 0001 0 ara d
035 |a 25431 
035 |a 218974 
035 |a 138907 
043 |a س 
082 |a 081 
092 |a 541 ع 
100 1 |a عريف ، عبدالله محمد علي ،  |d 1335 - 1397 هـ  |g 541 ع 
245 1 0 |a همسات العريفي /  |c عبدالله محمد العريفي ؛ اعداد زهير كتبي 
260 0 0 |a مكة المكرمة :  |b شركة مكة للطباعة ،  |c [-140 هـ ، 
260 0 0 |c -198 م ] 
300 |a 200 ص؛  |c 24 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a هذا كتاب همسات العريف من المقالات العربية السعودية، فعندما فكر الكاتب في جمع ما كتبه وما قاله المرحوم الأستاذ عبد الله عريف، ذهب إليه قبل وفاته بحوالي خمسة عشرة يوماً تقريباً في مكتبه بأمانة العاصمة وكان استقباله للكاتب هو استقباله المعروف لكل شخص. وفي الحقيقة إن الكاتب كان معجباً بشخصية عبد الله عريف (أمين العاصمة) وعبد الله عريف الرجل (الصحافي)، ولكن في الحقيقة إن الكاتب لم يكن يظهر هذا الإعجاب لشخصيته الفذة وإن كان يبديه للمقربين له، إلى جانب أن الكاتب كان يكتب وينتقد أمانة العاصمة، والذي عرفه الكاتب وتأكد منه أن المرحوم كان من المعجبين بما يكتبه الكاتب عن أمانة العاصمة وبقلمه بصفة عامة، ولا سيما الانتقادات اللاذعة الجريئة التي كان الكاتب يصوبها بكل دقة وبدون خوف ولا وجل إظهاراً للحق وإحقاقاً له، فالمرحوم كان من الذين شجعوا الكاتب على الاستمرار في العمل الصحافي؛ لأن العمل الصحافي عمل إنساني قبل أن يكون صحفياً، والصحافة مهنة شاقة تحتاج إلى صحفي مثابر مكافح لا يكل ولا ينصب من مداومة العمل، فلقد كان المرحوم رجلاً في تعامله مع زملائه وأصدقائه وأهله وموظفيه ومراجعيه، وكان يأخذ ويعطي كل إنسان حقه، ففي عهد المرحوم أصبحت مدينة مكة المكرمة من المدن التي اشتهرت بنظافتها بفضل الله ثم بفضل تدعيم الحكومة له. وقد كان للمرحوم جهوده الجبارة في هذا الميدان حتى أصبحت المدينة مثلاً أعلى في النظافة، لأن النظافة دليل على تقدم الشعوب عنده وعند الجميع، فإن العلامات التي تميز ((العريف)) عن غيره كثيرة ولا يستطيع الكاتب أن يدونها بل يدونها ويسجلها تاريخه المشرف لأن ما يذكره الكاتب منها قليل من كثير وقطرة من محيط. 
600 |a العريف ، عبدالله محمد علي بن عبداللطيف ،  |d ت 1397 هـ 
650 |a المقالات العربية  |z السعودية 
700 1 0 |a كتبي ، زهير محمد جميل ،  |d 1375 هـ -  |g 646 ك  |e معد. 
888 |a 081 ع 541 
900 |a ن1 - 2 : 399969 ، 422598 
999 f f |i 510881dd-d799-526b-a734-491b00282712  |s ecf58ce0-2278-5fdf-9f45-f2651ff6bbda