منتهى العلوم في تفسير كتاب الله الحي القيوم : دراسة و تحقيق تفسير سورتي : النساء و المائدة /

تتناول هذه الدراسة أطروحة ماجستير بعنوان منتهى العلوم في تفسير كتاب الله الحي القيوم، إن أولى ما صرفت فيه نفائس الأيام، وأعلى ما خص بمزيد الاهتمام، الاشتغال بالعلوم الشرعية، المتلقاة عن خير البرية، ولا يرتاب عاقل في أن مدارها على كتاب الله المقتفى، وسنه نبيه المصطفى. وأن باقي العلوم إما آل...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: ابن ابي القاسم ، عبدالرحمن بن عمر ، ت 684 هـ
مؤلفون آخرون: البراك ، محمد بن صالح (محقق.), الجزائري ، ابو بكر جابر ، 1439 - 1341 هـ (مشرف.)
التنسيق: أطروحة كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: المدينة المنورة : الجامعة الاسلامية ، شعبة التفسير ، 1408هـ ،
1987م
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:تتناول هذه الدراسة أطروحة ماجستير بعنوان منتهى العلوم في تفسير كتاب الله الحي القيوم، إن أولى ما صرفت فيه نفائس الأيام، وأعلى ما خص بمزيد الاهتمام، الاشتغال بالعلوم الشرعية، المتلقاة عن خير البرية، ولا يرتاب عاقل في أن مدارها على كتاب الله المقتفى، وسنه نبيه المصطفى. وأن باقي العلوم إما آلات لفهمها وهي الضالة المطلوبة، أو أجنبية عنها وهي الضارة المغلوبة. ومن أسباب اختيار الموضوع : قيمة الكتاب العلمية، قد حوى الكتاب غالب الفنون التي يحتاجها مفسر القرآن إذ لا يخطر ببالك علم إلا وتجده فيه غالبا، وكون المؤلف حنبليا، فإن الحنابلة لا يوجد لهم تفسير معتمد مطبوع، وإن كان فلا تجد كتابا حقق ودرس دراسة تفي بالغرض المقصود، وذلك أن كتب الحنابلة قد اعتدى عليها إما بالإتلاف، أو الخرم، فلا تكاد تجد كتابا من كتبهم إلا وتجد مخروما، إلا ما حفظ الله تعالى، وصحة معتقد المؤلف، فإن غالب العلماء الذين كتبوا في التفسير ولاسيما المتأخرون منهم لم يسلموا من بدعة ( إلا من عصم الله ) ولهذا فإن هذا الكتاب وأمثاله حقيق بالتحقيق والدراسة لينتفع به طلبة العلم، والمعنيون بالدراسات القرآنية، وانقسمت الدراسة إلى قسمين، القسم الأول، وهو قسم الدراسة. واشتمل على بابين، الباب الأول بعنوان ترجمة المؤلف، الباب الثاني بعنوان التعريف بالكتاب المحقق، القسم الثاني، وهو قسم التحقيق. وقد زودت الدراسة ببعض المراجع.
وصف مادي:825 ص: مثيليات؛ 33 سم