الفرق بين الظاء والضاد /
إن نشر تراثنا العربي الإسلامي وتقديمه للقارئ في صورة عصرية تساعد شباب اليوم على معرفة ماضيه، وما خلفّه الأجداد من فكر أصيل أساسه العقيدة الإسلامية السليمة. فقد عنى الأوائل بثقافتهم وفكرهم، وحافظوا عليها حتى تصل أبنائهم من بعدهم، ليتعموا منهم العلوم الصحيحة. وقد كانت عنايتهم باللغة العربية...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[د.م. :
د.ن. ] ،
1419هـ ،
1998م |
الطبعة: | ط1 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | إن نشر تراثنا العربي الإسلامي وتقديمه للقارئ في صورة عصرية تساعد شباب اليوم على معرفة ماضيه، وما خلفّه الأجداد من فكر أصيل أساسه العقيدة الإسلامية السليمة. فقد عنى الأوائل بثقافتهم وفكرهم، وحافظوا عليها حتى تصل أبنائهم من بعدهم، ليتعموا منهم العلوم الصحيحة. وقد كانت عنايتهم باللغة العربية واضح وكبير فهي لغة القرآن الكريم. وقد وصل إلينا عنهم كتب ورسائل تعالج بعض الظواهر اللغوية وما حصل لها من تطور. ومن هذه الظواهر صوتى "الظاء" و"الضاد" والخلاف بين علماء العربية في كيفية نطقهما، وإن هذا الكتاب "الفرق بين الظاء والضاد" أحد اللبنات في سلسلة الإهتمام بمشكلتى الظاء والضاد. وقد قسم الكتاب إلى قسمين : الأول فيه تعريف بمؤلف الكتاب أبو عمر الزاهد، وحياته وآثاره، ومؤلفاته، والقسم الثاني جاء فيه عن مكانة كتابة الضاد والظاء وأهميته، ومنهج المؤلف الذي سار عليه في الكتاب، ومصادره، ووصف مخطوطة الكتاب. كما عرض نماذج من صفحات المخطوطة. |
---|---|
وصف مادي: | 72 ص: مثيليات؛ 24 سم |
ردمك: | 9960348342 |