وقفات حوار مع فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي في بعض مسائل العقيدة /
يتناول الكتاب وقفات حوارية مع فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي في بعض مسائل العقيدة. فقد ادعى الشيخ بأن الله سبحانه وتعالى موجود في كل مكان ولم يأخذ بالنصوص الشرعية الدالة على أنه سبحانه وتعالى فوق سماواته وفوق عرشه فظن أن ذلك يتعارض مع تنزيه الإله ومع العقل والمنطق والحقيقة بخلاف ذلك. وكذلك مع...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
مكة المكرمة :
ن . م . حمدي ،
1417هـ ،
1996م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | يتناول الكتاب وقفات حوارية مع فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي في بعض مسائل العقيدة. فقد ادعى الشيخ بأن الله سبحانه وتعالى موجود في كل مكان ولم يأخذ بالنصوص الشرعية الدالة على أنه سبحانه وتعالى فوق سماواته وفوق عرشه فظن أن ذلك يتعارض مع تنزيه الإله ومع العقل والمنطق والحقيقة بخلاف ذلك. وكذلك معارضته لفكرة العذاب الحقيقي أو النعيم الحقيقي للميت في قبره وعدم الأخذ بالأحاديث النبوية الدالة على ذلك لأن ذلك يتعارض مع الواقع الملموس، ومعارضته لفكرة أن يكون الميزان يوم القيامة لوزن سجلات الأعمال بصورة محسوسة وعدم الأخذ بالنصوص الدالة على ذلك وقال بأن الميزان كناية عن العدل الإلهي، ووقف الكتاب عدة وقفات وبينَّ فيها : القول بأن الله سبحانه وتعالى موجود في كل مكان. والقول بأن جميع الأحداث المستقبلية للدنيا والآخرة مخلوقة في علم الله ومحتجبة عن خلق الله فإذا جاء وقتها أظهرها الله مع ضرب الأمثلة بالجنة والنار والساعة، والقول بأن الله عز وجل خلق كل شئ من العدم بكلمة " كن "، وما يتعلق بعذاب القبر ونعيمه. وما يتعلق بإعادة جسم الإنسان بعد بعثه، وما يتعلق بالكتب أو صحائف الأعمال، وما يتعلق بالميزان. والقول بأن الله أبقى إبليس حيا ًإلى يوم القيامة، وما يتعلق بمعنى " أن تلد الأمة ربتها "، والقول بأن الشرك بالله ليس ذنبا.ً وبشأن الصفات الواجبة للإله، ونفخة الصعق، والقول بأن النفس هي إلتقاء الروح بالجسد. والإفتتان بالحضارة البشرية المعاصرة، والقول بأن الله خلق نور النبي صلى الله عليه وسلم أولا ًومن نوره خلقت الأشياء. |
|---|---|
| وصف مادي: | 182 ص؛ 24 سم |
| ردمك: | 9960316564 |