كنت قد كتبت : مجموعة بحوث ادبية و تاريخية و جغرافية و اجتماعية /
إن من أهم مقاييس التحضر لدى الأمم هو موروثها الأدبي، فالأدب هو الصورة لما في داخل العقل والنفس من فكر، وهذا الفكر هو انعكاس لتفاعلات الحياة الثقافية، والعلمية، والإنسانية، التي يعيشها الأديب، والعمل الأدبي هو الناتج النهائي لما هو في داخل عقل ونفس هذا الأديب، يستطيع أن يعبر عنه شعرا ًأو...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
[د.م. :
د.ن. ] ،
1414هـ ،
1994م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | إن من أهم مقاييس التحضر لدى الأمم هو موروثها الأدبي، فالأدب هو الصورة لما في داخل العقل والنفس من فكر، وهذا الفكر هو انعكاس لتفاعلات الحياة الثقافية، والعلمية، والإنسانية، التي يعيشها الأديب، والعمل الأدبي هو الناتج النهائي لما هو في داخل عقل ونفس هذا الأديب، يستطيع أن يعبر عنه شعرا ًأو نثرا ًأو قصة نتيجة مكتسباته اللغوية والإنسانية التي تعلمها في مجتمعه. ويتناول هذا الكتاب عرض مجموعة من المقالات الأدبية التي كانت قد صدرت فى جريدة اليوم التي تصدر بمدينة الدمام. ومن هذه المقالات مقالة عندما تمتزج الأحاسي فى الألم لدى الشاعر، ومقالة حمد الجاسر شيخ الأدب وعلامة جزيرة العرب. كما عرض الكتاب ديوان للإمام الشافعي، ومقالة معركة بلاط الشهداء، ومقالة بعنوان ابن دريد من رواد علم الاشتقاق فى اللغة. كما عرض الكتاب محاضرة الأستاذ الجاسر. كما سرد الكتاب مقالة بعنوان جنوح الحداث وإهمال الأبوين، ومقالة مواقع أثرية مجهولة، ومقالة بعنوان المتعلم ودوره المطلوب، ومقالة الأدب العربى فى العصر الجاهلي، ومقالة حملت عنوان دعوة إلى المثقفين من أبنائنا، ومقالة مع أبى على القالي وكتابه الأمالي، ومقالة الداء الذي ليس له دواء، ومقالة جوان المديتة الأثرية، ومقالة مواقع أثرية مجهولة (الدالية)، ومقالة بعنوان أسماء مناهل أصبحت تطلق على قرى حديثة، وأخيرا ًمقالة الجاحظ موسوعة عصره. |
|---|---|
| وصف مادي: | 95 ص؛ 24 سم |