[ بعض الظواهر الطبيعة و العلمية في شعر المتنبي ] /

هذه الرسالة قدمت لنيل درجة الماجستير، الجزء الأول منها يتناول : حياة شاعر من عظماء من نظموا الشعر، وشاعرنا هذا هو شاعر شعراء العربية الذي لا يبارى من سارت بذكره الركبان، وتغنى به الرواة وهو من تروي لنا الاخبار التاريخية والأدبية أن أبا العلاء المعري عندما كان يريد أن يستشهد بأحد أبيات شعره فا...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: الهواوي ، عبدالرحمن بن سعود ، 1361 هـ -
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: [د.م. : د.ن. ] ، 1416هـ ،
1996م
سلاسل:العلوم فيما تغنى به الشاعر؛ 1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:هذه الرسالة قدمت لنيل درجة الماجستير، الجزء الأول منها يتناول : حياة شاعر من عظماء من نظموا الشعر، وشاعرنا هذا هو شاعر شعراء العربية الذي لا يبارى من سارت بذكره الركبان، وتغنى به الرواة وهو من تروي لنا الاخبار التاريخية والأدبية أن أبا العلاء المعري عندما كان يريد أن يستشهد بأحد أبيات شعره فإنه يقول: قال الشاعر دون أن يذكر اسمه أو لقبه وكأنه لا يرى شاعرا سواه، وهو يعني شاعرنا المجيد أبا الطيب المتنبي، وعندما كان يريد أن يستشهد بشعر أحد الشعراء الآخرين فإنه يقول: قال فلان، وقال فلان، إضافة الى ذلك فقد شرح شيخنا أبو العلاء المعري ديوان أبي الطيب وأطلق عليه اسم (معجز أحمد) وهذا يدل دلالة لا لبس فيها على مدى مكانة شاعرنا (أحمد بن الحسين الجعفي) الملقب بأبي الطيب المتنبي عند شيخ المعرة أبي العلاء المعري رحمه الله. أما أبوالبقاء العكبري فقد شرح ديوان أبي الطيب وأسماه بالتبيان في شرح الديوان وقد ذكر عند شرح بعض الأبيات ما يلي: وقد اجمع الحذاق بمعرفة الشعر والنقاد أن لأبي الطيب نوادر لم تأت في شعر غيره وهي مما تخرق العقول، وقال أيضا: لو تصفحت دواوين المجيدين المولدين والمحدثين نادرا ما تجد لاحد منهم بعض هذا نادرا وعندما تعرض شيخنا أبو البقاء العكبري إلى شرح بيت ابي الطيب المتنبي الذي يقوله فيه:اتتهن المصيبة غافلات:: فدمع الحزن في دمع الدلال قال: هذا من أبدع المعاني ولو لم يكن له في ديوانه إلا هذا لكفاه. إضافة لذلك فقد ذكر العكبري إعجاز بعض أبيات الشاعر التي ذهبت مذهب الامثال والحكم، جاء الكتاب في الترتيب التالي: المقدمة. الفصل الأول: ثقافة المتنبي. الفصل الثاني: الفلك. الفصل الثالث: الصوت والصدى. الفصل الرابع: الزمن. الفصل الخامس: جغرافية الأرض. الفصل السادس: المعادن والأحجار الكريمة. الفصل السابع: النار، ثم: المراجع العربية والأجنبية، ثم: الفهرس.
وصف مادي:مج؛ 30 سم