تلخيص كتاب الاستغاثة ، المعروف ، بالرد على البكري /
يقدم كتابة الاستغاثة رد شيخ الاسلام ابن تيمية على البكري، ويبين أن كلامه لا يتكلم به أحد من أهل العلم والإيمان، ويبين أن الكلام الذي صدر منه يقوله جاهل في غاية الجهل أو صبي من الصبيان. ويسرد الكتاب نبذة عن أعداء المساجد، ويناقش دعاة التوحيد الخالص ويبين أنهم أعظم إيجابا ًلرعاية جانب الرسول...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | , |
التنسيق: | أطروحة كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
دار اطلس ،
1417هـ ،
1997م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يقدم كتابة الاستغاثة رد شيخ الاسلام ابن تيمية على البكري، ويبين أن كلامه لا يتكلم به أحد من أهل العلم والإيمان، ويبين أن الكلام الذي صدر منه يقوله جاهل في غاية الجهل أو صبي من الصبيان. ويسرد الكتاب نبذة عن أعداء المساجد، ويناقش دعاة التوحيد الخالص ويبين أنهم أعظم إيجابا ًلرعاية جانب الرسول صلى الله عليه وسلم، ويبين أن الذي ينتقص الرسول هو الذي يبُدَلِّ دينه. ويلقي الضوء على القول في التأويل وأنه لا يقول النبي صلى الله عليه وسلم عن نفسه إلا حقا،ً ويفسر هل ما يسوغ للأنبياء يسوغ لغيرهم، مع شرح واف ٍللقول في جواز وقوع الذنب من الأنبياء وظن الأنبياء وتبليغهم. ويبين أن العلم شيئان نقل مصدق أو بحث محقق، ويلقي الضوء على أن التوحيد الخالص أصل الإسلام، ويرى حديث احتجاج آدم وموسى. ويعرض الفرق الثاني في اصطلاح الصوفية، ويقدم كتاب الرد على الأخنائي بعض المفاهيم على أنه ليس لأحد أن يعدل عما جاء به الرسول إلى ما يخالفه ويبين إثم من يحكم بغير علم، ويعرض مدار الديانات على توحيد الله بالعبادة والكلام على الكتاب المردود عليه وما عنده من جهل وسوء فهم. ويروي حديث "القضاة ثلاثة" ومذاهب العلماء عن زيارة القبور والمساجد ويسرد المثبتون للنبوة على رأي الفلاسفة، ويبين نص كلام شيخ الإسلام الذي حرفه المردود عليه. ويتناول التفريق بين الغرباء والمقيمين بالمدينة في السلام على قبر النبي خارج الحجرة، ويبرز أن الدعوة إلى حج القبور من الشرك ويبين الكلام في جهاد أهل الضلالات والفرقان بين الحق والباطل. |
---|---|
وصف المادة: | مصورة من طبعة 1346هـ |
وصف مادي: | أ - ب ، 398 ص؛ 25 سم |