التوحيد المسمى الادلة على الحكمة و التدبير و الرد على القائلين بالاهمال و منكري العمد /
هذا الكتاب يذكر فيه آيات الله في الأنفس والآفاق، مما يثبت حكمة الله وعلمه، وتدبيره لخلقه، وينفي قول الملاحدة الدهرية، الذين يقولون بالصدفة والاهمال، وعدم التدبير والحكم، وبالتالي نفي وجود رب العالمين. ويتضمن الكتاب : عدة مواضيع منها، ذكر خلق الإنسان في بطن أمه إلى ولادته، ويبين أعضاء البدن لل...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
مؤلفون آخرون: | |
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
[د.م.] :
م . ع . حمزة ،
مقدمة 1376هـ ،
1956م |
الطبعة: | ط2 |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | هذا الكتاب يذكر فيه آيات الله في الأنفس والآفاق، مما يثبت حكمة الله وعلمه، وتدبيره لخلقه، وينفي قول الملاحدة الدهرية، الذين يقولون بالصدفة والاهمال، وعدم التدبير والحكم، وبالتالي نفي وجود رب العالمين. ويتضمن الكتاب : عدة مواضيع منها، ذكر خلق الإنسان في بطن أمه إلى ولادته، ويبين أعضاء البدن للذكر والأنثى، وأعضاء الهضم المعدة والأمعاء والكبد، ويبين ما خص به الإنسان من أعضاء وتسوية خلقه، والصوت وأعضاء الكلام، والدماغ وما حوى من المخ، والنخاع الشوكي وتحصينه في فقرات الظهر. ويتناول الذكر والأنثى، والرئة والفؤاد، وحكمة الأظافر والشعر وعدم إحساسهما ومحال نبات الشعر، ويعرض خلق الحياء، وملكة الكتابة، والأحلام والرؤى صادقها وكاذبها، ويبين حكمة الآلام والمصايب، والمجلس الثاني كتاب الله فيه الهدى والنور، ويعرض خلقة الأنعام وحكمتها، وقوائم ذوات الأربع، وتذليل الحيوانات للإنسان، ويبين خوف السباع من الإنسان، وما لذيل الدابة من فائده لها، وكسوة حيوان بالصوف والشعر، وفطنة الحيوانات وغرائزهم، وعجيبة التنين والسحاب. وأن حيلة الليث في صيد طعامه، ويعرض حوصلة الطير وفائدتها لها، ويذكر السماء والشمس وغروبها والليل والنهار، وطلوع القمر وفوائدة. ويتناول مقادير الليل والنهار وحكمتها، وكثرة الماء وتدفقها، وكثرة الهواء وسعته، ويعرض النار وفوائدها، والحب والنوى والثمار، وما يؤكل معها، ونضوج الثمار في إبانها، والمجلس الرابع، ويعرض الآفات والامراض كالأدوية البشعة علاج نافع، وسبب اختلاف الناس في الرب، ويبين حكمة استتار الخالق عن حواس الناس، وغير ذلك من الموضوعات. |
---|---|
وصف مادي: | 176 ص؛ 19 سم |