حين تركنا الجسر : روايه /

الرواية قصة نثرية طويلة، وهي من أشهر أنواع الأدب النثري، وتقدم قصصا شائقة تساعد القارئ في معظمها على التفكير في القضايا الأخلاقية والاجتماعية والفلسفية. كما يحث بعضها على الإصلاح، ويهتم بعضها الآخر بتقديم معلومات عن موضوعات غير مألوفة، وتكشف جوهر المألوف. ومن الروايات ما يكون هدفه الإمتاع...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: منيف ، عبدالرحمن ابراهيم ، 1353 - 1424 هـ
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: بيروت : المؤسسة العربية للدراسات و النشر ، 1405هـ ،
1985م
الطبعة:ط3
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
LEADER 00000cam a2200000 a 4500
001 in00000104400
005 20050602132300.0
008 010601s1985 le 0001 0 ara d
035 |a 26064 
035 |a 219720 
035 |a 139540 
043 |a س 
063 |a ع 
082 |a 813.039531 
092 |a ح 876 م 
093 |a ط3 
100 1 |a منيف ، عبدالرحمن ابراهيم ،  |d 1353 - 1424 هـ  |g 876 م 
245 1 0 |a حين تركنا الجسر :  |b روايه /  |c عبدالرحمن منيف . 
250 |a ط3 
260 |a بيروت :  |b المؤسسة العربية للدراسات و النشر ،  |c 1405هـ ، 
260 |c 1985م 
300 |a 215 ص؛  |c 24 سم 
336 |a txt  |b txt 
520 |a الرواية قصة نثرية طويلة، وهي من أشهر أنواع الأدب النثري، وتقدم قصصا شائقة تساعد القارئ في معظمها على التفكير في القضايا الأخلاقية والاجتماعية والفلسفية. كما يحث بعضها على الإصلاح، ويهتم بعضها الآخر بتقديم معلومات عن موضوعات غير مألوفة، وتكشف جوهر المألوف. ومن الروايات ما يكون هدفه الإمتاع والتسلية، تدور الأحداث جلهّا بين زكي نداوي وكلبه وردان، زكي هو من يستلم زمام الحديث من البداية حتى النهاية كانت لغة الأنا واضحة لدى الكاتب. "_ شوال فارغ ومثقوب، عيناي مليئتان بالحمرة، وجهي كالنحاس المحروق، الشفتان جافتان مثل قطع الحطب الرطب، واليدان، اليدان المليئتان بالخدوش الصغيرة والتي أرفعها كأعلام مهترئة، كل الأشياء تقول إنيّ مدحور."تنقسم هذه الرواية لـ ثمانية عشر فصلا، يحكي بتفاصيل دقيقة أحداث صياد يغزوه سحر بطة قزحيةّ الألوان خرافية الأوصاف يظل ينتظرها ليبطش بها لكنهّا حتى نهاية الرواية لا تأتي لدرجة تجعله يصاب بالخيبة والعجز من مطاردتها." العجز يسري في الدم، وسيأتي يوم لا ينسل رجال هذه الأمة إلا ّالأقزام والمشوهين، والأقزام والمشوهون لا يعرفون إلا أن يموتوا رخيصين! وبيأس تابعت أقول لنفسي: أنا رجل مخصي، والطيور، خاصة البط تعرف ذلك!"" وفكرّت: ما أتعس الإنسان عندما يحاول إلقاء فشله على وهم ما، وأنا زكي نداوي مزبلة متحركة. منذ شهر أطارد شيئا لا أعرف ما هو، لكن بيدي هاتين سأقبض عليها. 
650 |a القصص العربية  |z السعودية 
888 |a 813.039531 م 876ح ط003 
999 f f |i 41542777-b85c-5586-b9ba-49caa1f08ca2  |s 50f591cd-da60-5453-83e1-dd465a2fdaee