فتح المجيد : شرح كتاب التوحيد /
إن كتاب التوحيد الذي ألفه الإمام شيخ الإسلام : محمد بن عبد الوهاب أجزل الله له الأجر والثواب، وغفر له ولمن أجاب دعوته إلى يوم يقوم الحساب قد جاء بديعاً في معناه : من بيان التوحيد ببراهينه، وجمع جملاً من أدلته لإيضاحه وتبيينه. فصار علماً للموحدين، وحجة على الملحدين، فانتفع به الخلق الكثير...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
الرياض :
الرئاسة العامة لادارات البحوث العلمية و الافتاء و الدعوة و الارشاد ،
1403هـ ،
1983م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
LEADER | 00000nam a2200000 a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | in00000100223 | ||
005 | 20010603000000.0 | ||
008 | 010601s1983 su 0001 0 ara d | ||
035 | |a 17970 | ||
035 | |a 207356 | ||
035 | |a 131446 | ||
043 | |a س | ||
063 | |a ع | ||
082 | |a 240 | ||
092 | |a 792 ش | ||
094 | |a 1403هـ | ||
100 | 1 | |a آل الشيخ ، عبدالرحمن بن حسن بن محمد ، |d 1193 - 1285 هـ . |g 792 ش | |
245 | 1 | 0 | |a فتح المجيد : |b شرح كتاب التوحيد / |c عبدالرحمن بن حسن آل الشيخ . |
260 | |a الرياض : |b الرئاسة العامة لادارات البحوث العلمية و الافتاء و الدعوة و الارشاد ، |c 1403هـ ، | ||
260 | |c 1983م | ||
300 | |a 443 ص؛ |c 23 سم | ||
336 | |a txt |b txt | ||
500 | |a وقف لله تعالى | ||
520 | |a إن كتاب التوحيد الذي ألفه الإمام شيخ الإسلام : محمد بن عبد الوهاب أجزل الله له الأجر والثواب، وغفر له ولمن أجاب دعوته إلى يوم يقوم الحساب قد جاء بديعاً في معناه : من بيان التوحيد ببراهينه، وجمع جملاً من أدلته لإيضاحه وتبيينه. فصار علماً للموحدين، وحجة على الملحدين، فانتفع به الخلق الكثير. والجم الغفير، فإن هذا الإمام رحمه الله في مبدأ منشئه قد شرح الله صدره للحق المبين، الذي بعث الله به المرسلين: من إخلاص العبادة بجميع أنواعها لله رب العالمين. وإنكار ما كان عليه الكثير من شرك المشركين، فأعلى الله همته، وقوى عزيمته. وانبرى لدعوة أهل نجد إلى التوحيد، الذي هو أساس الإسلام والإيمان، ونهاهم عن عبادة الأشجار والأحجار. والقبور والطواغيت والأوثان، وعن الإيمان بالسحرة والمنجمين والكهان، فأبطل الله بدعوته كل بدعة وضلالة يدعو إليها كل شيطان. وأقام الله به علم الجهاد، وأدحض به شبه المعارضين من أهل الشرك والعناد، ودان بالإسلام أكثر أهل تلك البلاد. الحاضر منهم والباد، وانتشرت دعوته ومؤلفاته في الآفاق، حتى أقر له بالفضل من كان من أهل الشقاق. إلا من استحوذ عليه الشيطان، وكره إليه الإيمان، فأصر على العناد والطغيان. وقد أصبح أهل جزيرة العرب بدعوته. كما قال قتادة رحمه الله عن حال أول هذه الأمة: ((إن المسلمين لما قالوا: لا إله إلا الله، أنكر ذلك المشركون وكبرت عليهم، وضاق بهم إبليس وجنوده. فأبى الله إلا أن يمضيها ويظهرها، ويفلجها وينصرها على من ناوأها، إنها كلمة من خاصم بها فلج. ومن قاتل بها نصر، إنما يعرفها أهل هذه الجزيرة التي يقطعها الراكب في ليال قلائل، ويسير من الدهر. في فئام من الناس، لا يعرفونها ولا يقرون بها)). | ||
650 | |a التوحيد | ||
650 | |a العقيدة الاسلامية | ||
740 | 0 | 2 | |a التوحيد الذي هو حق الله على العبيد |
888 | |a 240 ش 792 1403هـ | ||
900 | |a ن : 367409 | ||
915 | |a 1998-05-18 | ||
916 | |a جديد ع | ||
920 | |a أ. محمد بن عبدالوهاب بن سليمان ، 1206 هـ، التوحيد الذي هو حق الله على العبيد | ||
920 | |a ب . العنوان | ||
991 | |a t2 | ||
999 | f | f | |i 3d4c3280-27a1-58b0-ba8d-48023306f500 |s 30b917ed-4379-5b56-b11f-bcee36c23fd9 |