مجتمع المدينة في عهد الخلفاء الراشدين /
يتناول هذا العمل رسالة دكتوراه، يحاول فيها الباحث دراسة مجتمع المدينة في عهد الخلفاء الراشدين. وتكمن أهمية البحث في دراسته للشرائح الاجتماعية المكونة لمجتمع المدينة، ومراعاة خصوصية طبيعة تكَوّن الشرائح الاجتماعية في ذلك المجتمع. كما أن أهل المدينة كانو أنصار دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم،...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| مؤلفون آخرون: | |
| التنسيق: | أطروحة كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
جامعة الملك سعود ، كلية الآداب ، قسم التاريخ ،
1416هـ ،
1996م |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | يتناول هذا العمل رسالة دكتوراه، يحاول فيها الباحث دراسة مجتمع المدينة في عهد الخلفاء الراشدين. وتكمن أهمية البحث في دراسته للشرائح الاجتماعية المكونة لمجتمع المدينة، ومراعاة خصوصية طبيعة تكَوّن الشرائح الاجتماعية في ذلك المجتمع. كما أن أهل المدينة كانو أنصار دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهي دار هجرته، ومهاجر أصحابه الذين أسلمو قبل الفتح، فأصبحت عاصمة الإسلام الأولى عند قيام دولته، وطول فترة الخلفاء الثلاثة الأول، بالإضافة إلى قيام المدينة بدور مهم في الأحداث الكبري التي شهدتها الدولة الإسلامية بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم. وقد اعتمد الباحث على المنهج الإحصائي، الذي يقوم على إحصاء رجال كل شريحة اجتماعية أو وحدة اجتماعية نظرت إلى نفسها كذلك أو صنفها الأخرون تصنيفا ًقبلت به، ويقع البحث في مقدمة وأربعة فصول وخاتمة، المقدمة تتناول أهمية الموضوع والمنهج المتبع في الدراسة. وأما الفصل الأول فيتناول الأنصار ويتضمن تعريف مصطلح الأنصار، وبطون الأوس والخزرج، ووجود الأنصار في المدينة في فترة الراشدين، والنشاط الاقتصادي للأنصار، وجاء الفصل الثاني ليتحدث عن المهاجرون من قريش، ويشتمل على التعريف بالهجرة والمهاجرة، ونشاطهم الاقتصادي، وعملهم في التجارة، وثروات مهاجرة قريش، واستثمارهم في الزراعة والرعي، ودورهم السياسي. وأما الفصل الثالث فيشير إلى المهاجرون من القبائل الأخرى. ويتضمن إسلامهم قبل الهجرة، وهجراتهم، وكثافة وجودهم في المدينة في عهد الراشدين، ودورهم الاجتماعي والاقتصادي، ويأتي الفصل الخامس والأخير ليتحدث عن الموالي والرقيق. ويتضمن المصطلحات ودلالاتها، وأعدادهم، ودورهم الاجتماعي والاقتصادي. ثم جاءت الخاتمة لتشتمل على النتائج والدراسات التي توصلت لها الدراسة، وتأتي الملاحق والمراجع في نهاية الرسالة. |
|---|---|
| وصف مادي: | أ - ج ، 373 ورقة: جداول؛ 30 سم |