البضاعة في بيان ما اثبته القرآن و ما نفاه من الشفاعة : مرتب على السؤال و الجواب /
ترجع أهمية العقيدة إلى أهمية الدين في حياة الإنسان، وأهمية الدين معلومة، الدين هو القيمة الحقيقية الأساسية للإنسان في الدنيا والاخرة، الإنسان بلا دين حق لا قيمة له، ولا يمكن أن تتحقق العبادة الحقة إلا بالعقيدة السليمة، لا من حيث منهج العبادة الشرعي، بل حتى من حيث الاعتقاد ابتداء ًبالله -عز...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
أ . ن . ابن غنيم ،
1396 هـ ,
1976 م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | ترجع أهمية العقيدة إلى أهمية الدين في حياة الإنسان، وأهمية الدين معلومة، الدين هو القيمة الحقيقية الأساسية للإنسان في الدنيا والاخرة، الإنسان بلا دين حق لا قيمة له، ولا يمكن أن تتحقق العبادة الحقة إلا بالعقيدة السليمة، لا من حيث منهج العبادة الشرعي، بل حتى من حيث الاعتقاد ابتداء ًبالله -عز وجل-، وبأصول الإيمان الأخرى، والاعتقاد بالغيبيات، والاعتقاد بمنهاج الدين جملة وتفصيلا ًعلى قدر مدارك الإنسان، فالإنسان إذا صحت عقيدته صح دينه، وإذا صح دينه صحت صلته بالله -عز وجل-. من هذا المنطلق يأتي هذا الكتاب " البضاعة في بيان ما اثبته القرآن وما نفاه من الشفاعة " ليستعرض موضوعاته فالمسلم الحق هو الذى يبحث عن حكم الله سبحانه وتعالى، ورسوله صلى الله عليه وسلم في كل أمر من أموره من قول أو فعل فيمتثل له، فان كان حلالا ًعمله، وان كان حراما ًتركه وتوقف عنه. ويتناول الكتاب الشفاعة الثابتة المقبولة في القران، وهى لأهل التوحيد وليست للمشركين، ويبين الكتاب أنواع شفاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويعرض الكتاب حكم من دعا غير الله من دونه لطلب شفاعة أو غيرها أو دعا مع الله غيره مع تمثيل لما يقوله المشركون، ويشير الكتاب الى حكم من اتخذ من دون الله اولياء. وكذلك حكم من ولى غير الله لطلب شفاعة أو غيرها، ويشرح الكتاب الاستغاثة الواجبة، والجائزة، والاستغاثة المحرمة. |
|---|---|
| وصف المادة: | طبع على نفقة الامير سعد بن محمد بن عبدالعزيز آل سعود |
| وصف مادي: | 50 ص ؛ 24 سم |