زيد بن حارثة /
هذا الكتاب "زيد بن حارثة"، تأليف عبد الرحمن عثمان الزومة، وهو الكتاب الأول في سلسلة رجال صدقوا، وتأتى فكرة الكتاب ومغزاه في إلقاء الضوء على صحابي جليل من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإبراز لمواقفه وحياته وإعطاء صورة عامة للقارئ لحياة أحد أهم المقربين للنبي صلى الله عليه وس...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
جدة :
دار المطبوعات الحديثة ،
1404هـ ،
1984م |
| الطبعة: | ط1 |
| سلاسل: | رجال صدقوا
1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | هذا الكتاب "زيد بن حارثة"، تأليف عبد الرحمن عثمان الزومة، وهو الكتاب الأول في سلسلة رجال صدقوا، وتأتى فكرة الكتاب ومغزاه في إلقاء الضوء على صحابي جليل من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإبراز لمواقفه وحياته وإعطاء صورة عامة للقارئ لحياة أحد أهم المقربين للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو زيد بن شراحيل. وقد كان يعيش في كنف أبيه إلى أن سافر مع أمه في كنف قافلة إلى ديار بني معن وهي قبيلة سعدى والدة زيد، وكانت سعدى قد طال بها الزمن ولم تر والديها، فكان بعد مولد زيد كان لابد لها ان تذهب لزيارة أهلها لكى تعطيهم الفرصة ليروا الغلام، وفرح بها أهلها أشد فرح. ثم استعدت للعودة إلى زوجها، لكن ديارهم تعرضت للغزو من قبيلة بني القيس بن جسر وقد احتملوا الغلام زيدا ًمعهم، وعادت الزوجة إلى زوجها بدون طفلها، فقت عليه زوجته سعدى عليه قصة الهجوم الذى تعرضت له مض1ارب أهلها وكيف أن زيدا ًأخذه القوم المهاجمون، فلم ينطق حارثة بكلمة بعد ذلك، صار يبكى ابنه ليلا ًونهارا ًحتى كاد يقتله البكاء، فكان الناس يسمعون في جوف الليل يسمعون بكاءه وإنشاده الشعر فتتقطع أكبادهم عليه وعلى ابنه زيد المفقود. |
|---|---|
| وصف مادي: | 39 ص؛ 20 سم |