بقايا الرماد /

إن الشعر العفيف النظيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة في العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاياهم. وقد تناول ديوان بقايا الرماد عدد من القصائد المتنوعة، بطريقة مميزة جادة، فكانت ا...

وصف كامل

محفوظ في:
التفاصيل البيبلوغرافية
المؤلف الرئيسي: المهدي ، عبدالوهاب حسن ، 1358 - 1406 هـ
مؤلفون آخرون: العوامي ، عدنان محمد ، 1357 هـ (جامع.)
التنسيق: كتاب
اللغة:Arabic
منشور في: [د.م. : د.ن. ] ، 1414هـ ،
1994م
الطبعة:ط1
الموضوعات:
الوسوم: إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
الوصف
الملخص:إن الشعر العفيف النظيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة في العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاياهم. وقد تناول ديوان بقايا الرماد عدد من القصائد المتنوعة، بطريقة مميزة جادة، فكانت اللهجة العذبة مادته الأساسية، والصور الحية رأس ماله الأساسي، فيتدفق الإبداع كما يتدفق النهر الصافي من الأعالي ليروي ظمأ السهول، ومعظم قصائد هذا الديوان من الشعر الوجداني الغنائي الذي يمكن أن نتغنى به على حسب المناسبات. ويتناول هذا الكتاب العديد من القصائد والأبيات الشعرية ومنها: إلى طائر، وأجيبي، وأمل، وهذا الشاعر، وأغنية، وعند نتعطف، ومشهد، وأبها الخافق المعذب، وإلى ابنة العشرين، وربيع الشباب، وشوق وأمل، ورسالة، وحب، وقطيفية، وعلى الرصيف، ومليحة، ونجوى وابتهال، وصورة الماضي، وموعد، ونجواي الضائعة، وحيرة الضائعة، وحيرة الانتظار، وشاطئ الذكريات، وعرس الطبيعة، وصوت، ودنيا من الألوان.
وصف مادي:129 ص: رسوم؛ 24 سم