القواعد الحسان لتفسير القرآن /
هذا الكتاب هو عبارة عن أصول وقواعد في تفسير القرآن الكريم، جليلة المقدار، عظيمة النفع، تعين قارئها ومتأملها على فهم كلام الله، والاهتداء به، ومخبرها أجل من وصفها، فإنها تفتح للعبد من طرق التفاسير الخالية من هذه البحوث النافعة، وأشار الكاتب بأن علم التفسير من أجل العلوم على الإطلاق، وأفضله...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
الرياض :
مكتبة الكوثر ،
1417هـ ،
1997م |
| الطبعة: | ط1 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | هذا الكتاب هو عبارة عن أصول وقواعد في تفسير القرآن الكريم، جليلة المقدار، عظيمة النفع، تعين قارئها ومتأملها على فهم كلام الله، والاهتداء به، ومخبرها أجل من وصفها، فإنها تفتح للعبد من طرق التفاسير الخالية من هذه البحوث النافعة، وأشار الكاتب بأن علم التفسير من أجل العلوم على الإطلاق، وأفضلها وأوجبها، وأحبها إلى الله، لأن الله أمر بتدبر كتابه، والتفكر في معانيه، والاهتداء بآياته، وأثنى على القائمين بذلك، وجعلهم في أعلى المراتب، ووعدهم أسنى المواهب، فلو أنفق العبد جواهر عمره في هذا الفن، لم يكن ذلك كثيرا في جنب ما هو أفضل المطالب، وأعظم المقاصد، وأصل الأصول كلها، وقاعدة أساس السعادة في الدراين وصلاح أمور الدين والدنيا. ومن محتويات هذا الكتاب : كيفية تلقي التفسير، والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، والنكرة في سياق النفي أو النهي، والمضاف يفيد العموم كاسم الجمع، وطريقة القرآن في تقرير المعاد، وطريقة القرآن في دعوة الكفار، والآيات التي يظن فيها التعارض، وجعل الأسباب للمطالب العالية مبشرات، ومقاصد الأمثال في القرآن، واعتبار المقاصد في ترتب الأحكام والسياق الخاص يراد به العام. ومن ترك شيئا عوضه الله خيرا منه. |
|---|---|
| وصف مادي: | 211 ص؛ 24 سم |