عقيدة الشيخ محمد بن عبدالوهاب السلفية و اثرها في العالم الاسلامي /
المنهج السلفي هو منهج يدعو إلى فهم الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة، وهم الصحابة والتابعون وتابعو التابعين باعتباره يمثل نهج الإسلام الأصيل والتمسك بأخذ الأحكام من القران الكريم والأحاديث الصحيحة، ويبتعد عن كل المدخلات الغريبة عن روح الإسلام وتعاليمه، والتمسك بما نقل عن السلف. وقد برزت بمصطلحها...
محفوظ في:
| المؤلف الرئيسي: | |
|---|---|
| التنسيق: | كتاب |
| اللغة: | Arabic |
| منشور في: |
المدينة المنورة :
الجامعة الاسلامية ،
1419هـ ،
1998م |
| سلاسل: | سلسلة مشروع وزارة التعليم العالي لنشر ألف رسالة علمية ؛
14 |
| الموضوعات: | |
| الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
| الملخص: | المنهج السلفي هو منهج يدعو إلى فهم الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة، وهم الصحابة والتابعون وتابعو التابعين باعتباره يمثل نهج الإسلام الأصيل والتمسك بأخذ الأحكام من القران الكريم والأحاديث الصحيحة، ويبتعد عن كل المدخلات الغريبة عن روح الإسلام وتعاليمه، والتمسك بما نقل عن السلف. وقد برزت بمصطلحها هذا على يد أحمد بن تيمية في القرن الثامن الهجري وقام محمد بن عبد الوهاب بإحياء هذا المصطلح من جديد في منطقة نجد في القرن الثاني عشر الهجري. من هذا المنطلق يأتي المجلد الثاني من هذا الكتاب ليستعرض موضوعاته بداية بتكملة الباب الأول من الكتاب عقيدة الشيخ السلفية مبينا ًالتحذير من نقيض عقيدة السلف أو نقيض كمالها، ويذكر بالتفصيل نواقض الإسلام العشرة، ويقدم الباب الثاني أثر عقيدة الشيخ محمد بن عبد الوهاب السلفية في العالم الإسلامي ويستعرض فيه ظهور دعوة الشيخ إلى عقيدة السلف الصالح وأسباب ومبادئ تأثيرها. ويتناول أثرها في الدور الأول من أدوار دولة أنصارها ال سعود. ويتضمن أثرها في الدور الثاني ( الامام تركي وابنه الامام فيصل )، ويشير إلى أثرها في الدور الثالث الحاضر ( الامام الملك عبد العزيز وأبناؤه الملوك )، ويشتمل على شرح أثرها في خارج سلطانها. ثم يأتي كشاف الموضوعات. المنهج السلفي هو منهج يدعو إلى فهم الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة، وهم الصحابة والتابعون وتابعو التابعين باعتباره يمثل نهج الإسلام الأصيل والتمسك بأخذ الأحكام من القران الكريم والأحاديث الصحيحة، ويبتعد عن كل المدخلات الغريبة عن روح الإسلام وتعاليمه، والتمسك بما نقل عن السلف. وقد برزت بمصطلحها هذا على يد أحمد بن تيمية في القرن الثامن الهجري وقام محمد بن عبد الوهاب بإحياء هذا المصطلح من جديد في منطقة نجد في القرن الثاني عشر الهجري. من هذا المنطلق يأتي المجلد الأول من هذا الكتاب ليستعرض موضوعاته بداية في البيئة من حول الشيخ في العالم الإسلامي. ويتناول نجد وأحوالها، ويذكر أشراف الحجاز، ويشير إلى الدولة العثمانية في حكم الزوال، ويعرض الحالة الدينية للمسلمين عموما ًفي القرن الثاني عشر، ويبين وصف الأمير الصنعاني ظهور البدع وطغيان الضلال، ويقدم حياة الشيخ خصوصا ًالناحية العلمية مبينا ًالمترجمون للشيخ، ونسب الشيخ، ومولده ونشأته العلمية ومواهبه. وكذلك شيوخه وما أخذه عنهم، وتلاميذه ووفاته، ويقع الكتاب في بابين اثنين على المجلدين فسنجد أن الباب الأول يتناول عقيدة الشيخ محمد بن عبد الوهاب السلفية، ويستعرض بيان منهج الشيخ في عقيدته ودعوته، مبينا ًمنهجه في التوحيد، ويبين مجمل عقيدته شارحا ًأصول الايمان، ويشير إلى عقيدة الشيخ في التوحيد. ثم يأتي كشاف لموضوعات. |
|---|---|
| وصف المادة: | صدرت بمناسبة مرور مائة عام على الاحتفال بتأسيس المملكة العربية السعودية |
| وصف مادي: | 2 مج ، 703 ص؛ 24 سم |
| ردمك: | 9960020584 9960020592 |