الاذاعة لما كان وما يكون بين يدي الساعة /
يناقش كتاب الإذاعة لما كان وما يكون بين يدى الساعة موضوع الساعة، حيث اشتعلت البلايا والفتن بين الناس ونسوا أن الساعة والمقصود بها يوم القيامة قريبة جدا ًكما جاء فى كتاب الله تعالى وأحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- فهى الساعة الموعود أمرها، ولعظمتها كان الناس يسألون عنها الرسول كثيرا ًوجاءت فى...
محفوظ في:
المؤلف الرئيسي: | |
---|---|
التنسيق: | كتاب |
اللغة: | Arabic |
منشور في: |
المدينة المنورة : بيروت :
مكتبة الثقافة ؛ دار الكتب العلمية ،
1399هـ ،
1979 م |
الموضوعات: | |
الوسوم: |
إضافة وسم
لا توجد وسوم, كن أول من يضع وسما على هذه التسجيلة!
|
الملخص: | يناقش كتاب الإذاعة لما كان وما يكون بين يدى الساعة موضوع الساعة، حيث اشتعلت البلايا والفتن بين الناس ونسوا أن الساعة والمقصود بها يوم القيامة قريبة جدا ًكما جاء فى كتاب الله تعالى وأحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- فهى الساعة الموعود أمرها، ولعظمتها كان الناس يسألون عنها الرسول كثيرا ًوجاءت فى القرأن الكريم بعدة الفاظ، هذه الألفاظ والمسميات العديدة تدل على مدى عظمتها وتعدد صفاتها وتم تناول ذلك بالذكر والشرح فى كتب أخرى لكبار العلماء أيضا،ً ويذكر الكاتب أن الساعة سميت بذلك إما لقربها أو تنبيها على مافيها من الكائنات العظام وغيرها من الأسباب التى سميت بذلك من أجلها. كما يذكر الكاتب علامات قيام الساعة. وقد قسم المؤلف كتابه إلى أبواب ذكر فى بدايتها مقدمة عن معنى الفتنة. ثم بدأ فى عرض الأبواب وهى كالأتى: أول باب هو باب فى اقتراب الساعة ومجيئها. ثم باب فى فتن تكون فى هذه الأمة، والفتن التى ظهرت وانقرضت، وعرض بعد ذلك باب عن الفتن المتوسطة التى ظهرت ولم تنقص بل تتزايد. ثم الفتن العظام والمحِن التى تقضيها الساعة، والفتن الواقعة قبل خروج المهدى. ثم باب فى خروج الدجال. وباب فى نزول عيسى بن مريم عليه السلام. ثم فى خروج يأجوج ومأجوج، وفى طلوع الشمس من مغربها، وفى دابة الأرض. وباب بعنوان من أشراط الساعة الدخان. وباب ومنها ريح طيبة، ومنها أن يرفع القرآن من المصاحف والصدور، وأخر الآيات العظام النار، وبعدها ذكر المؤلف خاتمة فيما اشتهر بين الناس من تعداد الدنيا. |
---|---|
وصف مادي: | 196 ص ؛ 20 سم |